كلما قرأت ما تجود به قرحيتك أخي العزيز تأكد لي بما لا يدع مجالاً للشك، بأن تفكيك خطابات هؤلاء والرد على أكذايبهم وتحايلهم على الناس لهو من أهم مهمات المفكر والمثقف العضوي في وقتنا الحالي. مع هذه التفاصيل، كيف يكون الإسلام نظاماً شاملاً كاملاً متكاملاً لا تشوبه شائبة ولن نحتاج معه إلى وثيقة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ؟؟؟ اتحفنا دائماً بالمزيد ولك تحية تقدير وإعجاب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفكر الإسلامي بين الانتقائية والتحايل والسذاجة: محمد الغزالي نموذجا 2 / عبد القادر أنيس
|