أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مسقط رأسي يعيش حزناً قاهراً, ينزف دماً, يصرخ وجعا عارماً!!, فمتى ينتهي..؟ / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - ليس أمامهم إلا النطق بكلمة الفصل - حامد حمودي عباس










ليس أمامهم إلا النطق بكلمة الفصل - حامد حمودي عباس

- ليس أمامهم إلا النطق بكلمة الفصل
العدد: 91120
حامد حمودي عباس 2010 / 2 / 6 - 12:43
التحكم: الحوار المتمدن

خلال أعوام خلت ، كنت حاضرا في إحدى مجالس الشيخ أحمد الوائلي ، حيث وصلته قصاصة ورق من احدهم ، يسأل فيها عن موقفه من ظاهرة التطبير وبقية ما أشرت اليه في مقالك المؤثر .. وكان جوابه بالنص ( مرجعيتكم أولى مني بالجواب .. فلماذا لا تسألونهم عن ذلك ؟ ) .. لقد أضحى جليا بان جميع المظاهر المتخلفه بل والمؤسفه ، والتي جعلت من كربلاء وأغلب مدن العراق مسرحا للعبث بمشاعر الناس ، وتعريضهم لمخاطر غير محسوبه ، انما تقع تبعتها كاملة على من نصبوا انفسهم مراجع عليا للدين ، ولا يمكن إخلاء ساحة هؤلاء إن لم يعلنوا صراحة وعلى شكل فتاوى نصيه بحرمة التطبير والمواكب المتسمة بالعنف وجلد الذات بدون ادنى مسوغ .. تحية لك من الاعماق استاذي العزيز ، وستبقى كربلاء مدينة اللاطائفية كما خبرتها حيث عشت فيها سنين طوال

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مسقط رأسي يعيش حزناً قاهراً, ينزف دماً, يصرخ وجعا عارماً!!, فمتى ينتهي..؟ / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - آباي كونانباييف.. علامة مشرقة في تاريخ كازاخستان / فهد المضحكي
- مُتابعات - العدد العشرون بعد المائة بتاريخ التّاسع عشر من ني ... / الطاهر المعز
- الواقع يُكذّب تنبؤات التغيير العسكري في العراق / محمد رياض حمزة
- البؤر الاستيطانية والمزارع الرعوية ادوات الاحتلال في مواجهة ... / مديحه الأعرج
- أَطْوَارٌ غَرِيبَةٌ... / فاطمة شاوتي
- أهمية التحول من وضعية -السلطة- إلى -الدولة- في جدول أعمال ال ... / علي ابوحبله


المزيد..... - لِمَ انتظر هذا الرجل سن التقاعد حتى يمارس شغفه بتحويل الخردة ...
- -إن مت أريد موتا صاخبا-.. مقتل المصورة الصحفية فاطمة حسونة ب ...
- نعيم قاسم: لن نسمح لأحد بنزع سلاح حزب الله وسنواجه من يسعى ل ...
- قصة عروس في غزة فقدت عريسها قبل الزفاف بيوم
- الصحافة في عصر التزييف العميق: رؤى وتحديات من منتدى الإعلام ...
- اليمن: غارات أميركية على صنعاء والحديدة والجوف تخلف أكثر من ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مسقط رأسي يعيش حزناً قاهراً, ينزف دماً, يصرخ وجعا عارماً!!, فمتى ينتهي..؟ / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - ليس أمامهم إلا النطق بكلمة الفصل - حامد حمودي عباس