أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة الانقلابية الفاشية في 8 شباط 1963 ما لها وما علينا / شوكت خزندار - أرشيف التعليقات - اين المقال؟ - ايار










اين المقال؟ - ايار

- اين المقال؟
العدد: 91069
ايار 2010 / 2 / 6 - 11:15
التحكم: الحوار المتمدن

كاك شوكت عندما قرات عنوان مقالك المثير توقعت ان اجد شئ من التاريخ اللذي تحفظه عن ظهر قلب خصوصا وانك اعلنت في احد المنتديات قببل يوم وتوعدت بكشف المستور كما يقولون ولكن لك اجدشئ من هذا فهل خلت جعبتك امماذا؟ارجو ان يكون المانع خيرا0
على اية حال كان الاجدر انتعنون المقالة بعنوان اخر مثل رد على اكاديمي مخضرم او شئ من هذا القبيل على اية حال المقالة نفسها لاتخلو من الاخطاء النحوية ولااعرف سبب اصرارك على جعل المذكر مؤنث0


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحركة الانقلابية الفاشية في 8 شباط 1963 ما لها وما علينا / شوكت خزندار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ضربة قطر،أيقظت العرب أم كشفت عجزهم؟ / خورشيد الحسين
- مسرحية -إمبراطورية التكفير- / احمد صالح سلوم
- المصالحة ضرورية🇸🇦 -البعد الاستراتيجي في فكر ... / مروان صباح
- عوالم أيلول* / إشبيليا الجبوري
- منتدى افق البيان / كاظم حسن سعيد
- في الذكرى العاشرة لرحيل وليد جمعة .. الفتى المتمرد والعبثي ا ... / قاسم علي خضر


المزيد..... - الرئيس الفلسطيني يخاطب الأمم المتحدة عبر الفيديو بعد رفض واش ...
- تنظيم مسلح جديد في خان يونس يطرح نفسه بديلًا لحماس.. من هي ج ...
- نعيم قاسم يدعو السعودية إلى فتح صفحة جديدة مع حزب الله: لحوا ...
- محكمة العدل الدولية تعلن تلقيها شكوى من مالي ضد الجزائر
- اعتقال خطباء القدس يتواصل.. الاحتلال يبعد الشيخ سرندح عن ا ...
- (محدث) الأمم المتحدة تصوت لصالح مشاركة الرئيس بخطاب مسجل في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة الانقلابية الفاشية في 8 شباط 1963 ما لها وما علينا / شوكت خزندار - أرشيف التعليقات - اين المقال؟ - ايار