طبعا على خلاف التأويلات الحكومية فان القصيدة في جوها العام تنتمي الى العصر الذهبي للعراق ولبعقوبة أي الى السبعينات ، وهي محاولة لاستنهاض الذاكرة الشعبية وحمايتها من الاندثار ، كما تعتبر القصيدة احتفالا بعودة المدينة الى سابق عهدها .. وقد تكون (فوزية ) خليلة الشاعر الصديق الخياط ولكن لايمكن وفق اتفه التحليلات ان تمت للمحافظ بصلة وان تطابقت الاسماء .. ثم قد تكون نفسها (ام الدجاج) وهذا الاقرب ، وهذا ما ذكره الاسناذ الصديق احمد خالص الشعلان ,, ولم يتسن لي ان اسال الصديق الشاعر والادق لايحتاج ان اساله اطلاقا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماحدث في بعقوبة بسبب قصيدة ابراهيم الخياط / نادية عبد الجبار
|