هذا النوع من الاغتيالات عرفته كل الامم، وتناوله المؤرخون بكل حرية واستخلصوا منه العبر واستفادت منه الشعوب والأمم في تحسين كيفية إدارة الخلافات بطرق سلمية، وانعكس ذلك في سن وضع دساتير وسن قوانين للتخلص من أخطاء الماضي إلا عندنا لأنها من قبيل المقدسات التي تتعالى على النقد. بل لا زال رجال الدين الإسلامي يجدون لها المبررات إن لم يستطيعوا إخفاءها ويساهمون بذلك في تفريخ الإرهاب. من حقنا جميعا ومن حق الناشئة أن يعرفوا حقيقة هذا التاريخ لعلنا نشفى من أمراضه يوما ما. تحياتي للكاتب على جهده التنويري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإغتيالات سنة نبويه / عبدالعزيز السالم
|