أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سادة مصر الاوائل بين من فقد و لده و بين من فقد أمتعته / أنون بيرسون - أرشيف التعليقات - لا أستجداء ولا أستقواء ولا أستجواب - mama










لا أستجداء ولا أستقواء ولا أستجواب - mama

- لا أستجداء ولا أستقواء ولا أستجواب
العدد: 90638
mama 2010 / 2 / 5 - 10:40
التحكم: الحوار المتمدن

الى متى يظل الحقد والكرة والتعصب الاسلامى هو السائد والمحرك الأول والاخير والاساسى للقلوب والعقول وتنعكس على الاقلام فى تحدى محاولة لتدمير وتشويهة وتحويل ((كافة المواضيع)) الى الاسلام ثم الاسلام ثم الاسلام هل هذا هو الاسلام أيها السادة؟؟
نعم هذا هو من شوة قلوبكم وعقولكم والخوف من أن يدمر أنسانيتكم كلية فتصبحوا أدوات تتحرك دون ان تدرى ماذا تقول او ماذا تفعل
تعليقات دائما تبتعد عن الموضوع وتثير الدهشة واحيانا الضحك وكثيرا الشفقة
أرى موضوع الكتابات الكثيرة عن مذبحة نجع حمادى
لا أستجداء حماية من أحد
فالله قادر على ذلك .طرقة وتوقيتاتة تتغير لكن محبتة وعنايتة وامانتة لا تتغير ومعنا على الدوام من قال
أنا هو أمس واليوم والى الابد
ولا أستقواء بأقباط المهجر
الاة أقباط المهجر هو الهنا من يستر ويحمى ويدافع ويرد الحق والمسلوب
ولا أستجواب للحكومة المصرية -وان كان هذا حق مشروع -بقدر ما هو دعوة للحق المطلق بغض النظر عن أى اعتبار أخر غير ((حقوق الانسان)) وحقوق كل أنسان فى العيش فى أمان يعبد الله كما يشاء
وبكل أسى وأسف أقول لا طريق للحق الحقيق فى الاسلام
أشكر كاتبنا القدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سادة مصر الاوائل بين من فقد و لده و بين من فقد أمتعته / أنون بيرسون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فلسطين الافتراضية و فلسطين الواقع / ابراهيم ابراش
- مؤتمر شعوب إيران والائتلاف الشامل من أجل الحرية والعدالة في ... / جابر احمد
- مؤتمر شعوب إيران والائتلاف الشامل من أجل الحرية والعدالة في ... / جابر احمد
- قصيدة بقايا وطن / محمد حبش كنو
- المسرح بوصفه جهازًا أركيولوجيا التمثيل والمراقبة / ميشيل الرائي
- العدالة الانتقالية في سوريا: طريق الشفاء الشامل والضمانة الو ... / موسى بصراوي


المزيد..... - غزة تحت مقصلة المجاعة القاتلة
- خطوة ترامب برفع العقوبات عن سوريا.. هل هي فكرة جيدة وما آلية ...
- مصرف سوريا المركزي يعلق على الأنباء المتداولة حول تغيير العم ...
- الصحة الإسبانية تدق ناقوس الخطر بشأن مرض الحصبة وتوصي المواط ...
- “مغــامرات جني” تردد قناة طيور الجنة 2025 التحديث الجديد واس ...
- ايس كريم ايس كريم .. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سادة مصر الاوائل بين من فقد و لده و بين من فقد أمتعته / أنون بيرسون - أرشيف التعليقات - لا أستجداء ولا أستقواء ولا أستجواب - mama