إن الرد على الخطاب الإسلامي والديني بشكل عام يستوجب البحث في مصاردهم التي ضللوا بها الناس عقوداً طويلة. هذا البحث يأتي كجهد ممتاز وراقٍ، ويساهم في هدم أسطورة الإسلام هو الحل، لكي يتضح أن الإسلام كان دوماً هو المشكلة. الرائع أن ثمة مفارقات توضح مدى الانتقائية المفزعة لهؤلاء في محاولاتهم تجميل الإسلام، فتعجبهم آية هنا أو حديث هناك، فيما يغضون الطرف عمداً عن مئات الشواهد التي تثبت العبودية واللامساواة واضطهاد واحتقار المرأة. شكراً لجهودك ونتمنى استمرارها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفكر الإسلامي بين الانتقائية والتضليل والتحايل الساذج: محمد الغزالي نموذجا 1. / عبد القادر أنيس
|