أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفكر الإسلامي بين الانتقائية والتضليل والتحايل الساذج: محمد الغزالي نموذجا 1. / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - شكرا للحوار المتمدن - عصام










شكرا للحوار المتمدن - عصام

- شكرا للحوار المتمدن
العدد: 90263
عصام 2010 / 2 / 4 - 10:42
التحكم: الحوار المتمدن

يتم تدريس الدين في المجتمعات العربية كما يفهمه رجال الدين فقط
علما لايمكن للطلبة السؤال والرجوع الى مراجع غير اسلاميه وانما يتم تقيدهم بالنصوص المقدمة لهم فقط
نتمنى على رجال الدين في المجتمعات العربية متابعة قناة الحياة ومتابعة
اجوبة القمص زكريا حول التناقض في الدين الاسلامي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفكر الإسلامي بين الانتقائية والتضليل والتحايل الساذج: محمد الغزالي نموذجا 1. / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ادعاء / صالح محمود
- الأخلاق في الميزان السياسي في القرن 21. / رياض الشرايطي
- فلسفة القوة وطبائع الاستبداد.. العراق أولا / مازن صاحب
- من أجل أن لا نبقى مخدوعين ❗ / فيصل يعقوب
- من صراع الطبقات إلى واقعية الترويض: سقوط النظرية في فخ التكي ... / عماد حسب الرسول الطيب
- الإخوان المسلمون: استنساخ استخباراتي بريطاني للماسونية في ال ... / ليث الجادر


المزيد..... - الناس يرتدون قمصان النوم في كل مكان ما عدا السرير!
- ترامب عن ملفات جيفري إبستين: لا أريد إصابة أشخاص غير مذنبين ...
- أنقاض رومانية اعتُقد أنّها لكنيسة قديمة.. لكنّ الأدلّة تروي ...
- فيديو لمطاردة جنونية لرجل يقود شاحنة قمامة في شوارع مدينة أم ...
- فيديو.. مدير جمعية الإغاثة الطبية في غزة: عاجزون عن إنقاذ ال ...
- ترامب يقيل مفوضة مكتب إحصاءات العمل بعد تراجع توقعات نمو الو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفكر الإسلامي بين الانتقائية والتضليل والتحايل الساذج: محمد الغزالي نموذجا 1. / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - شكرا للحوار المتمدن - عصام