أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عامودا .. مدينة الأنفة والمعرفة / عبدالباسط سيدا - أرشيف التعليقات - أنت تخدع مَن؟ - شميرام










أنت تخدع مَن؟ - شميرام

- أنت تخدع مَن؟
العدد: 90235
شميرام 2010 / 2 / 4 - 09:40
التحكم: الحوار المتمدن

لا أستبعد أن أقرأ بعد فترة بأن باريس مدينة كردية. مدن الجزيرة السورية لم تكن يوما من الأيام كردية، فيها تأصلت الحضارة السريانية الآشورية بشهادة مئات الكتب وتدل على هذا جميع الآثار المكتشفة فيها وفي باديتها لمعابد وأديرة وغيرها. أخي الكاتب، يمكنك أن تخدع نفسك وتحلم بإمبراطوريتك المبنية على جماجم السكان الأصليين الذين فتك بهم في فترات مختلفة كانت آخرها المذابح الفظيعة -الفرمان-، ولا يمكنك أن تخدع قراء الحوار المتمدن

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عامودا .. مدينة الأنفة والمعرفة / عبدالباسط سيدا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قوافل الصحوة الأخلاقية و الفضح المعري للضمير الدولي الميت :م ... / مصطفى نصار
- قِصص من السجن / حسيب شحادة
- مطالب رجال القانون في الجزائر بوضع كاميرات مراقبة في كل المخ ... / علجية عيش
- أسطورة صغيرة عن الرقص / محمد عبد الكريم يوسف
- الحرب بين إيران وإسرائيل هو صراع على زعامة المنطقة العربية / عزالدين مبارك
- اسرائيل لن تنتصر وإيران لن تنهزم / محمد حمد


المزيد..... - الخليل.. إسرائيل تخنق البلدة القديمة وتغلق المسجد الإبراهيمي ...
- إعلام إيراني: إسرائيل تهاجم مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الر ...
- زيلينسكي يعول على حزمة أسلحة أمريكية موعودة لأوكرانيا
- مصر تحذر من استمرار التصعيد الإسرائيلي الإيراني على أمن المن ...
- لحظة استهداف مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية (فيديوها ...
- لقطات من داخل مستشفى الفارابي بمدينة كرمنشاه غربي إيران عقب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عامودا .. مدينة الأنفة والمعرفة / عبدالباسط سيدا - أرشيف التعليقات - أنت تخدع مَن؟ - شميرام