ماهذا يااسطى عماره اللى قصه ولزقه ده.. على فكره لا القاعود ولا زينب عبد العزيز ولاوسام عبد الله فى المواقع اياها هاينفعوك فى نهاية حياتك يااسطى.. لانهم لو يعلموا انهم على حق كانوا حاوروا وتناقشوا بالحوارات ولكنهم يكتبون فى مواقعهم بمقالات مغلقه بدون حوار وذلك لضلال الاسطوات اللى زيك.. فأقرأ لوحدك الانجيل والتفسيرات المسيحيه واكرر التفسيرات المسيحيه..ستجد نفسك اشطر منهم.. علشان اجيبلك حاجه حلوه فى العيد يااسطى.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بدايات الدعوة - كهيعص 14 / أمجد المصرى
|