أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول المواقع الفرعية لكاتبات وكتاب في الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تزهون وتتآلقون فتينع الافكار للتمدن بالحوار - ذياب مهدي آل غلآم










تزهون وتتآلقون فتينع الافكار للتمدن بالحوار - ذياب مهدي آل غلآم

- تزهون وتتآلقون فتينع الافكار للتمدن بالحوار
العدد: 89873
ذياب مهدي آل غلآم 2010 / 2 / 3 - 12:36
التحكم: الحوار المتمدن

من قلب عاشق عراقي الى تكاتف الايادي والقطب رزكار عقراوي محبتي وانبهاري مشكورين واحسدكم!! وأغار! وأتمنا من ربعنا؟؟ ان ينظروا لكم (والمايغار ما يبني مواقع لليسار؟)لكم الريادة ياشعلة الفكر والحرية وانصار السلام والى امام

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول المواقع الفرعية لكاتبات وكتاب في الحوار المتمدن / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العرب والنظام العالمي الجديد - الحرب العالمية الثالثة / محمد حجازي البرديني
- العلاقة بين الفلسفة والادب / بسمة الصباح
- التحديات الاقتصادية في الدول العربية بعد جائحة كورونا / أميمة البقالي
- البعد الهوياتي لشمال أفريقيا: مقاربة سوسيوتاريخية / توفيق العرنوقي
- أنه مجرد سؤال / سهام مصطفى
- هل تعلمنا من ثورة الإمام حسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عن ... / ديار الهرمزي


المزيد..... - بايدن: أنا صهيوني وفعلت للفلسطينيين أكثر من أي شخص آخر
- من كام السنادي؟؟ توقعات تنسيق الدبلومات الفنية 2025 للالتحاق ...
- «حدثها الآن» إليك تردد قناة طيور الجنة بيبي نايل سات 2024 ال ...
- “إلحق سجل” .. هُنا التسجيل في منحة البطالة الجزائر 2024 براب ...
- علاج انتفاخ الجسم بحيل منزلية بسيطة
- الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن مهاجمة سفينتين قبالة سواحل اليم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول المواقع الفرعية لكاتبات وكتاب في الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تزهون وتتآلقون فتينع الافكار للتمدن بالحوار - ذياب مهدي آل غلآم