أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول المواقع الفرعية لكاتبات وكتاب في الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تزهون وتتآلقون فتينع الافكار للتمدن بالحوار - ذياب مهدي آل غلآم










تزهون وتتآلقون فتينع الافكار للتمدن بالحوار - ذياب مهدي آل غلآم

- تزهون وتتآلقون فتينع الافكار للتمدن بالحوار
العدد: 89873
ذياب مهدي آل غلآم 2010 / 2 / 3 - 12:36
التحكم: الحوار المتمدن

من قلب عاشق عراقي الى تكاتف الايادي والقطب رزكار عقراوي محبتي وانبهاري مشكورين واحسدكم!! وأغار! وأتمنا من ربعنا؟؟ ان ينظروا لكم (والمايغار ما يبني مواقع لليسار؟)لكم الريادة ياشعلة الفكر والحرية وانصار السلام والى امام

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول المواقع الفرعية لكاتبات وكتاب في الحوار المتمدن / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اقصاء المؤلف أو موته وحضوره..مقارنة موجزة بين مدرسة عبد الله ... / سعد الساعدي
- حديث في مساء رمادي (قصة قصيرة) / سيد كاظم القريشي
- .حين نغادر كي نعود أنقى / رانية مرجية
- الصمت فعل مقاومة للثرثرة والابتذال / عبدالجبار الرفاعي
- عشر أسئلة حول الزمن _ الحوار الكامل مع الملخص / حسين عجيب
- الدين / الماركسية، من أجل منظور جديد للعلاقة، نحو أفق بلا إر ... / محمد الحنفي


المزيد..... - قمة ترامب وبوتين.. هل تتأثر بتأجيل لقاء لافروف وروبيو؟
- قالها في وجهه.. ترامب لوزير أسترالي باجتماع في البيت الأبيض: ...
- حراك أميركي مكثّف لتثبيت وقف النار في غزة.. وإصابات إثر اقتح ...
- زيلينسكي: -مستعدٌ للانضمام إلى ترامب وبوتين في القمة المقترح ...
- فانس في إسرائيل وسط قلق أميركي: ترامب يمنح حماس -فرصة صغيرة- ...
- دراسة جديدة: مسكن ألم شائع قد يقلل من خطر الإصابة بالسرطان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول المواقع الفرعية لكاتبات وكتاب في الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تزهون وتتآلقون فتينع الافكار للتمدن بالحوار - ذياب مهدي آل غلآم