أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (3) _ إستحضار العنف وتصعيده . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - هذا يجرنا لحديث مهم عزيزى عدنان - سامى لبيب










هذا يجرنا لحديث مهم عزيزى عدنان - سامى لبيب

- هذا يجرنا لحديث مهم عزيزى عدنان
العدد: 89749
سامى لبيب 2010 / 2 / 3 - 07:57
التحكم: الحوار المتمدن

بداية سعيد بمرورك ..

أراك تقرأ أفكارى ..فبعد الإنتهاء من كتابة هذا المقال فكرت فى إشكالية الصراع العربى الإسرائيلى وإتكاء أيدلوجيته على خطابات دينية لا تقدم سوى الإستقصاء والمزيد من التعقيد مما يجعل الحل مستحيلاً .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (3) _ إستحضار العنف وتصعيده . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين المساءلة النقدية والمجاملة الترويجية: حول أزمة القراءة ف ... / السعدية حدو
- التكلفة اللغوية للتماهي الفلسفي: تشكيل الوعي بين المتخيل وال ... / غالب المسعودي
- السفر الى الماضي والى الحاضر - كتاب يضلّ الفكر باسم المعرفة / داود السلمان
- -مطرٌ لا يكفي- / حسام محمد أحمد
- انطباع ضد الموضوعية: دفاع عن الذات القارئة / رياض قاسم حسن العلي
- ( مَسَافَاتُ النُّورِ الْخَفِيِّ ) (العبور إلى المجهول) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - الأفغانيات لا يمكنهن دخول المستشفيات الآن دون ارتداء النقاب ...
- في ظل تهديدات ترامب.. رئيس وزراء بريطانيا: على BBC ترتيب أمو ...
- لحظة مرعبة أمام الكاميرا.. سقوط طائرة عسكرية تركية من السماء ...
- صفحة -محمد صبحي- توجه نداء إلى محبيه وتكشف تطورات حالته الصح ...
- الروبوتات الراقصة تخطف الأضواء في ويب ساميت لشبونة
- طائرات مسيرة روسية تضرب خاركيف وتلحق أضرارا بمنازل وتصيب 2 ش ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (3) _ إستحضار العنف وتصعيده . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - هذا يجرنا لحديث مهم عزيزى عدنان - سامى لبيب