أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ديمقراطية الطماطة الفاسدة ! / امين يونس - أرشيف التعليقات - تحيه طيبه - Brader










تحيه طيبه - Brader

- تحيه طيبه
العدد: 89473
Brader 2010 / 2 / 2 - 14:40
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا تقف الاحزاب الكوردستانيه موقف المتفرج ويخلون الساحه ليلعب اثيل وعصابات البعث والقاعده لوحدهم ويقومون نهارا جهارابالتطهيرالعرقي والمذهبي للكورد والمسيحيين في الموصل ’ وماذا يفعل البرلمانيين الكورد في بغداد؟
انا اعتقد بان الشعب الكوردي اكثر وعيا ويقظه من القيادات السياسيه واكثر جرأه وتحملا للمسؤوليه ’ولوبقت هذه القيادات على حالها من الخمول سيخسر الكورد الكثير من الذي ممكن الحفاظ عليه لو توفرت لدى القيادات الجرأه المطلوبه لهذه المرحله.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ديمقراطية الطماطة الفاسدة ! / امين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- امتلاك جرح على غير الصّيغ القانونيّة / فتحي البوزيدي
- المؤتمر الثامن لحركة فتح: بوابة العبور للوحدة وتوحيد الصفوف ... / علي ابوحبله
- المجتمع والحضارة: عشرة محاور تصنع مصير الأمم / أوزجان يشار
- تلقين الدم والتفوق: كيف تصنع المدارس الإسرائيلية جيلًا يؤمن ... / أوزجان يشار
- مؤتمر حل الدولتين: غايات مكشوفة / مزهر جبر الساعدي


المزيد..... - بينهم جوليان أسانج.. عشرات الآلاف يتظاهرون في سيدني مطالبين ...
- -بعد أزمة قُبلة المعجبة-.. راغب علامة يكشف مضمون اتصاله مع ن ...
- شهداء الجوع في غزة.. ارتفاع عدد وفيات المجاعة في القطاع إلى ...
- لابيد: حان الوقت لإنهاء القتال وإعادة الأسرى
- محمد صلاح يعلّق على زيارته لمعبد -إيكوين- في اليابان
- إدارة ترامب تعيد 5 مهاجرين مدانين بجرائم إلى بلدانهم الأصلية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ديمقراطية الطماطة الفاسدة ! / امين يونس - أرشيف التعليقات - تحيه طيبه - Brader