والمتسامح أو غيره، حين يحين موعد اللعق للحاكم لا يختلفان ولا يحيدان عن موضع اللعق، لكن كلُ يلعق بمزاج وطريقة ليس إلا
وكلهم عبر التاريخ الحقيقي، لا المزيف، كانوا أهم أعوان الظلمة وأفتوا للسلطان ليتسنى لهم الجلوس والاستمتاع بفتات موائده
تباً لكل المشائخ، من يُدعى بالمتنور أو عكسه، لأنهم كلهم معروضون للبيع بالسعر الذي يقرره الحاكم ورحمة العقل تنزل على قبر وروح المغفور له بإذنه تعالى الذي قال: الدين أفيون الشعوب، والحقيقة أنه قصّر بحق الدين لأنه أسوأ بكثير
وما رجال الدين إلا بائعي ومروّجي هذا الأفيون، مهما اختلفوا ظاهراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لا يتعلم القرضاوي من المفتي حسون؟ / نضال نعيسة
|