إذا وجدت فى المقال استهانة بعقيدة معينة فقد اعترفت بالعوار الذى هى عليه و البؤس الذى يعيشه أتباعها جراء انجرارهم وراء ذلك الهراء ، و رغم ذلك كنت سأحترم شكواك لو أن مؤلف القرآن قد احترم العقائد الأخرى و لم يطعن فيها و لم يحض على كراهية أهلها و لم يأمر بمحابتهم و قتلهم و سرقة أملاكهم و نسائهم و أوطانهم ، سبق أن عانى العالم من الأيديولوجية النازية فقرر حظرها ، و الآن يعانى و سوف يظل يعانى من الذى تدافع عنه حتى يقضى عليه و يأمر بحظره
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النبي شعبلله .... مجددا لدين الأسلام / نادر عبدالله صابر
|