الصفحة الرئيسية - علي الوردي..حوار في قبره / قاسم حسين صالح - أرشيف التعليقات - أعلاه مسك ختام مقالك مصلاوي يحب النكته: - شطره مومنين

أعلاه مسك ختام مقالك مصلاوي يحب النكته: - شطره مومنين

- أعلاه مسك ختام مقالك مصلاوي يحب النكته:

العدد: 887423

شطره مومنين

2025 / 10 / 29 - 14:00
التحكم: الحوار المتمدن

الأمثل أبو نصيّف قاسم ابن ذي قار والحوار المتمدن، الطَّبيبُ الشّاعر الموصلي وليد الصَّراف، له الذكر العطِر، أنشدَ حسرةً:
العُمْرُ فاتْ واُخلِفَ الميعادُ * وتفرَّقَ الأولادُ والأحفادُ

مُستهل قصيدته الحدباء:
هل مِلْتِ إذ دُقَّ طَبل الحرب مِن وَجَلِ * أمْ حينَ أطراكِ مَن يهواكِ مِن خجَلِ
أمْ قد تحجَّرتِ إذ أطرقتِ باحثةً عن خاتَمٍ ضائعٍ في زحمَةِ السُّبُلِ
كُنتِ البخيلَةَ فيهم مُنذ ذاك وهُمْ * عنيتُ أهلَكِ موصومونَ بالبُخُلِ.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علي الوردي..حوار في قبره / قاسم حسين صالح