ملاحظات دقيقة عن فريق السجّادين المصري , الذين نحبّهم من أعماقنا ونتمنى لهم الفوز اليوم بالكأس الأفريقية الثالثة على التوالي في الواقع المبالغة في إظهار التدين يفترض كونه نفاقاً مبيناً , حتى في الإسلام حب الله والخشوع له وشكره ليس شرطاً أن يكون أمام عدسات الكاميرات , وأحيانا إنتظار تلك الكاميرات للبدء بالخشوع والركوع والتتنيح..هذا ما يفعله , حارس المرمى , عصام الحضري بالضبط...ولا أدري إن كان سيتاح له السجود بعد كل صدّة ممتازة له في الدوري الأوربي ؟ أم أنّ العاقبة والفائدة ستكون فقط في حالة المنتخب ورغبة مدربهِ ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كرة القدم من السجود الى رفع المصاحف / شاكر الناصري
|