أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل كان النظام الأسدي نظاماً طائفياً؟ / نصار يحيى - أرشيف التعليقات - نظيفة - عبدالحميد عبدالجبار










نظيفة - عبدالحميد عبدالجبار

- نظيفة
العدد: 886493
عبدالحميد عبدالجبار 2025 / 9 / 13 - 16:04
التحكم: الحوار المتمدن

حسب خبرتي ان الاسد-كما تفضلت مبدعاً-لم يكن همه طائفياً ولكنه كان يتصرف على الواقع طائفياً، ولم يكن مطلوب منه شيئاً خوفاً او ما شابه لكنه كان يعطي ويوزع بينه وبين نفسه بشكل العدل الطائفي، الرجل علمته الخبرة أن الواقع هو الفيصل،قد اكون مخطئاً ولكن رأيت اليوم من يوافقني أو اوافقه الرأي, اما اليوم فكل شخص منا اصبح طائفياً، شكر لك على هذا المقال والطريقة التي تناولتها

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل كان النظام الأسدي نظاماً طائفياً؟ / نصار يحيى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في عيد الميلاد… ميتافيزيقا الشمعة والغياب / رانية مرجية
- قرود الجليد اليابانية تسترخي في الينابيع الساخنة ب-وادي الجح ... / ندى محمد
- من يعقد الصفقة؟؟؟ / مازن صاحب
- الحكومة السورية الانتقالية بلا إنسانية: أسرى منذ 2012 بلا عف ... / محمود عباس
- من يتحمل تردي الوضع المالي للبلد المواطن ام المسؤول ..؟ / وهبي الحسيني
- إلى هند الضّاوي: المسيحية المصرية إستمرارا لحضارة مصر القديم ... / ابرام لويس حنا


المزيد..... - -أكره ظهورها-.. شاهد أول تعليق من ترامب على أحدث الصور المنش ...
- بعد فوز منتخب مصر على زيمبابوي.. محمد صلاح يشارك متابعيه هذه ...
- باري مانيلو يكشف عن إصابته بسرطان الرئة
- بالتعاون مع السعودية.. شرطة سلطنة عُمان تُحبط تهريب مخدرات ل ...
- ألمانيا ـ تصاعد العنف الأسري و-بيوت النساء- تجاوزت طاقتها ال ...
- لماذا لا تكلل عمليات زراعة الشعر عند النساء غالباً بالنجاح؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل كان النظام الأسدي نظاماً طائفياً؟ / نصار يحيى - أرشيف التعليقات - نظيفة - عبدالحميد عبدالجبار