أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما لا يدركه الليبراليون: الحرية كقناع للعبودية الحديثة! / ادم عربي - أرشيف التعليقات - الملكية والديكتاتورية وكفاءة الادارةـ 1 - د. لبيب سلطان










الملكية والديكتاتورية وكفاءة الادارةـ 1 - د. لبيب سلطان

- الملكية والديكتاتورية وكفاءة الادارةـ 1
العدد: 885357
د. لبيب سلطان 2025 / 7 / 22 - 21:58
التحكم: الكاتب-ة

وفق تعليقاتك العدالة والحرية مرتبطة بملكية وسائل الانتاج ..وتعطي العدالة الاولوية على الحرية ..منطقا من يضمن ان هناك عدالة دون توفر الحريات ودورالصحافة والرأي العام والمنافسة الانتخابية عداها تصبح العدالة غطاء لحكم ديكتاتوري يدعي انه يبني الاشتراكية وهذا ماحصل دوما. لاعدالة تقام دون حريات ياسيدي فالسلطة تزوق ماتشاء دونها.
اما ربط اقامة العدالة بتحويل الملكية للدولة مثلا فهي احدى طرقها وللاسف ثبت فشلها وثبت قول ماركس انها عدالة وهمية بيروقراطية كما اعلاه والتجربة اثبتت انها عدا فاشلة اقتصاديا تعني اقامة نظم ديكتاتورية تسيطر الدولة على معيشة الناس ومنه ستتحكم بهم، على الاقل في نظم الاقتصاد الحر يمكن للانسان التمتع بقدر من الخبز وقدر من الحرية ..لا معيشة انسانية حتى لو وفرت الخبز دون حرية
ولو اخذنا حجم قطعة الخبز التي يحصل عليها العامل فهنا تتدخل مسألة الكفاءة الاقتصادية بين مؤسسة تديرها بيروقراطية دولة وادارة اقتصادية تتنافس في السوق للربح فحجم خبزتها(الثروة المنتجة ) اكبر ومنها قطعة الخبز للعامل ستكون اكبر ..فالموضوع ليس من يملك بل كيف توزع الثروة الاجتماعية لاقامة العدالة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما لا يدركه الليبراليون: الحرية كقناع للعبودية الحديثة! / ادم عربي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سيرة كاتب نرجسي تقاذفته الأمواج / قيس كاظم الجنابي
- و نرش الزعتر - علي السوري الجزء الرابع 11- / لمى محمد
- للتاريخ والعبرة / عزالدين مبارك
- اصدار بطاقة هوية للمدينة العراقية / مضر خليل عمر
- خذني إليك / نادية الإبراهيمي
- أحزاب العراق وبيع خور عبد الله: شبكة الفساد التي تلتهم السيا ... / صلاح حسن ابراهيم


المزيد..... - انهيار سقف مدرسة يودي بحياة عدد من الأطفال في الهند
- المرصد الأورومتوسطي: مؤسسة غزة الإنسانية تخفي المجاعة ولا تن ...
- The Eurof-WFTU supports the transport and port workers who a ...
- احتجاجات أمام سفارات مصر للمطالبة بفتح معبر رفح والقاهرة ترد ...
- الجيش الجزائري يتدخل لإخماد حرائق في عدة ولايات
- -سوريا تعيد تشكيل اقتصادها سرا-، تقرير لرويترز يكشف عن لجنة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما لا يدركه الليبراليون: الحرية كقناع للعبودية الحديثة! / ادم عربي - أرشيف التعليقات - الملكية والديكتاتورية وكفاءة الادارةـ 1 - د. لبيب سلطان