أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما يُتَعَمَّد تجاهله في دساتيرالعرب! / ادم عربي - أرشيف التعليقات - عزيزي حميد - ادم عربي










عزيزي حميد - ادم عربي

- عزيزي حميد
العدد: 884876
ادم عربي 2025 / 7 / 2 - 13:39
التحكم: الحوار المتمدن



شكرا على تعليقك القيم. صحيح أن العراق عانى من غياب دستور مستقر منذ 1958، لكن بعد 2003، السلطة الأمريكية بقيادة بريمر فرضت دستورا قائما على المحاصصة الطائفية، ما أضعف الدولة وفتح الباب أمام ميليشيات دينية وطائفية تسيطر على السياسة والفساد.
وهذا يعكس بالضبط ما أتحدث عنه في موضوعي: غياب نص دستوري واضح يجرّم استغلال الدين في السياسة يؤدي إلى استغلال الدين كأداة للهيمنة والمزايدة، ويعرقل بناء الدولة المدنية الحديثة.
الدستور لا يكفي أن يكون موجودا، بل يجب أن يحتوي على نصوص صريحة تحظر توظيف الدين في السياسة وتضمن فصل الدين عن الدولة. هذه خطوة أساسية لأي إصلاح ديمقراطي في العراق وبقية المجتمعات العربية.
بغياب هذا التحريم الدستوري، تبقى الدولة فريسة للميليشيات والمحاصصة الطائفية، ولن نتمكن من بناء مجتمع مدني ديمقراطي مستقل.
شكراً لإثرائك النقاش، فالتجربة العراقية مثال واضح على خطورة استمرار الفراغ الدستوري في هذا الجانب.




للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما يُتَعَمَّد تجاهله في دساتيرالعرب! / ادم عربي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إلى: فخامة الرئيس دونالد جيه. ترمب / علي ابوحبله
- مجلاتنا من اساتذة مندلاوية/7 / احمد الحمد المندلاوي
- قلب الطاولة على مشروع الاحتلال دفاعًا عن الحقوق والسيادة / علي ابوحبله
- عندما يضيء عقلك عتمة حياتك: أربعون درسًا من قلب الطريق / أوزجان يشار
- انهيار الأسواق وشيخوخة الرأسمالية: تحذيرات كيوساكي وماسك في ... / احمد صالح سلوم
- ألتاريخ الحي / ليث الصندوق


المزيد..... - مصير الرئيس التنفيذي بعد كشفه بفيديو يعانق موظفة بحفل كولدبل ...
- العدل الأمريكية تتحرك لإصدار شهادة هيئة المحلفين بقضية إبستي ...
- الأمم المتحدة تحذر من أن يصبح الحرمان الجماعي أمرا طبيعيا في ...
- صحة غزة: المجاعة ومجازر الاحتلال قرب مراكز المساعدات تهدد حي ...
- من هو قائد الثورة السورية الكبرى ورمز الكفاح ضد الاستعمار؟
- جايير بولسونارو يرتدي سوارًا إلكترونيًا للاشتباه في تخطيطه ل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما يُتَعَمَّد تجاهله في دساتيرالعرب! / ادم عربي - أرشيف التعليقات - عزيزي حميد - ادم عربي