أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مذكرات تائب - ٢ / محمد عبد القادر الفار - أرشيف التعليقات - يا ويلي! - محمد عبد القادر الفار










يا ويلي! - محمد عبد القادر الفار

- يا ويلي!
العدد: 884608
محمد عبد القادر الفار 2025 / 6 / 16 - 14:05
التحكم: الحوار المتمدن

آسف جدا جدا جدا لذوق القارئ المحترم. فهذا النص الغريب العجيب كُتب في ذروة اختلالي المعرفي، حين كنت أخلط بين النشيد والتنجيم، وبين نور الدين زنكي وفرانك سيناترا، وكأنني أؤدي مونولوجا في مشهد من فيلم First Reformed، حين يبدأ الواعظ المريض بكتابة مذكراته ظانا أنه يحمل عبء الحقيقة، بينما هو يغرق فيها. أشيطن الموسيقى، وأقارن بلهفة غريبة بين عبد الناصر وأمراء الشام، وأبحث عن الحقيقة بخطاب لا يحمل منها شيئا.
أعتذر من القارئ، لا عن نية، بل عن غفلة جعلتني أكتب كما لو كنت أكتشف العالم لأول مرة في كتيّب توعوي.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مذكرات تائب - ٢ / محمد عبد القادر الفار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأدب الأمازيغي، أي اهتمام؟ / رشيد نجيب
- رغم الحرب لازالت جذوة ثورة ديسمبر متقدة / تاج السر عثمان
- ظاهرة الهُباطية / سليم نزال
- الأرستقراطيه المقاتله..من بدر الى معركة شرقاط..ج6 / ليث الجادر
- توقعات للشهر التاسع / أمينة بيجو
- على رصيف الانتظار / حامد الضبياني


المزيد..... - الجميع مشغولون بأحزانهم.. زلزال أفغانستان يقتل أكثر من 900 ش ...
- بلجيكا ستعترف بالدولة الفلسطينية في الجمعية العامة للأمم الم ...
- حفل وداع لرئيس الوزراء الفرنسي الاثنين المقبل .. وهل من حدود ...
- زعيم كوريا الشمالية يصل بكين على متن قطاره الخاص للمشاركة في ...
- حرب غزة وتداعياتها.. هل أثرت على الأقلية اليهودية في تونس؟
- طلب كبير على الأوراق النقدية من فئة 500 كرونة في السويد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مذكرات تائب - ٢ / محمد عبد القادر الفار - أرشيف التعليقات - يا ويلي! - محمد عبد القادر الفار