أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا أستحق الحياة / محمد عبد القادر الفار - أرشيف التعليقات - كأنني أقرأ لشخص آخر - محمد عبد القادر الفار










كأنني أقرأ لشخص آخر - محمد عبد القادر الفار

- كأنني أقرأ لشخص آخر
العدد: 884588
محمد عبد القادر الفار 2025 / 6 / 15 - 13:12
التحكم: الحوار المتمدن

أشعر حين أقرأ هذه المقال وكأنني أقرأ لشخص كان تحت تأثير سحر ما أو لعنة ما ساعة كتابته. فهو لا يشبهني، بل يثير غضبي.

أستدعي هنا ما كتبته عن كيركيغارد لاحقا وبعد اشهر من كتابة هذا النص الطافح بالدونية والتسطيح والخضوع للابتزاز العاطفي الشعبوي:

وفي أكثر لحظاته تطرفا، لم يكن كيركيغارد فيلسوفاً على الإطلاق، بل كان أقرب إلى مهرّج فكري يكتب نصوصاً ليهاجم بها نفسه، ويوقّع كتبه بأسماء مستعارة ليخالفها لاحقاً في كتب موقّعة بأسماء مستعارة أخرى.
ولم يكن بذلك يحاول خداع القارئ، بل كان يستدرجه إلى متاهة، ثم يهمس له عند الباب: أرأيت؟ حتى أنا لا أثق بي.

إنه العبث، لكن العبث الواعي. أو الكتابة كوسيلة لا لتقديم الحقيقة، بل لتفجيرها على مراحل. كأن كيركيغارد يرى أن الحقيقة لا تُقال، بل تُستدرج، تُستفز، تُطارد من داخل حفلة تنكرية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا أستحق الحياة / محمد عبد القادر الفار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في عيد الميلاد… ميتافيزيقا الشمعة والغياب / رانية مرجية
- قرود الجليد اليابانية تسترخي في الينابيع الساخنة ب-وادي الجح ... / ندى محمد
- من يعقد الصفقة؟؟؟ / مازن صاحب
- الحكومة السورية الانتقالية بلا إنسانية: أسرى منذ 2012 بلا عف ... / محمود عباس
- من يتحمل تردي الوضع المالي للبلد المواطن ام المسؤول ..؟ / وهبي الحسيني
- إلى هند الضّاوي: المسيحية المصرية إستمرارا لحضارة مصر القديم ... / ابرام لويس حنا


المزيد..... - شبكة CBS توقف فجأة تقرير برنامج -60 دقيقة- حول من يرحلهم ترا ...
- هل تساءلت يومًا من أين يشتري البابا حذاءه؟
- طلاق صاخب.. ثنائيات انفصلت في 2025 بعد سنوات طويلة من الارتب ...
- لمنافسة -نتفليكس-.. -باراماونت- ترفع سقف عرضها للاستحواذ على ...
- وقف النار الهش في غزة: المرحلة الثانية وإعادة الإعمار في صلب ...
- ترامب -ينصح- مادورو: -كن حكيمًا وغادر-.. وبكين وموسكو تؤكدان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا أستحق الحياة / محمد عبد القادر الفار - أرشيف التعليقات - كأنني أقرأ لشخص آخر - محمد عبد القادر الفار