أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مذكرات تائب -٦ / محمد عبد القادر الفار - أرشيف التعليقات - كأنني أقرأ لشخص آخر - محمد عبد القادر الفار










كأنني أقرأ لشخص آخر - محمد عبد القادر الفار

- كأنني أقرأ لشخص آخر
العدد: 884573
محمد عبد القادر الفار 2025 / 6 / 14 - 16:13
التحكم: الحوار المتمدن

أشعر حين أقرأ هذه المقالات المعنونة بمذكرات تائب وكذلك المقال الابله الاسابق لها (لا استحق الحياة) وكأنني أقرأ لشخص كان تحت تأثير سحر ما أو لعنة ما ساعة كتابتها. فهي لا تشبهني، بل تثير غضبي.

أستدعي هنا ما كتبته عن كيركيغارد لاحقا وبعد اشهر من كتابة هذه السلسلة الممتلئة بالتسطيح والخضوع للابتزاز العاطفي الشعبوي:

وفي أكثر لحظاته تطرفا، لم يكن كيركيغارد فيلسوفاً على الإطلاق، بل كان أقرب إلى مهرّج فكري يكتب نصوصاً ليهاجم بها نفسه، ويوقّع كتبه بأسماء مستعارة ليخالفها لاحقاً في كتب موقّعة بأسماء مستعارة أخرى.
ولم يكن بذلك يحاول خداع القارئ، بل كان يستدرجه إلى متاهة، ثم يهمس له عند الباب: أرأيت؟ حتى أنا لا أثق بي.

إنه العبث، لكن العبث الواعي. أو الكتابة كوسيلة لا لتقديم الحقيقة، بل لتفجيرها على مراحل. كأن كيركيغارد يرى أن الحقيقة لا تُقال، بل تُستدرج، تُستفز، تُطارد من داخل حفلة تنكرية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مذكرات تائب -٦ / محمد عبد القادر الفار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هرطقات بنكيران وهلوساته المَرَضية. / سعيد الكحل
- وقف الحرب وعدم تكرار التسوية التي تعيدنا لمربع الحرب / تاج السر عثمان
- زعامة الراسب في صفة ! / خليل قانصوه
- هل أنا يهودي مؤقت في السويد؟ / محمد سعد خير الله
- عن ( قيمة العرب الآن / السلام المؤمن العزيز الجبار / الخشوع ... / أحمد صبحى منصور
- رواية الساعات الهشة.. فيرجيني غريمالدي / وليد الأسطل


المزيد..... - اكتشاف مذهل عن الأخطبوط.. قد تلهمنا أذرعه في إنقاذ أرواح الب ...
- وفاة الممثل والناشط البيئي روبرت ريدفورد عن عمر يناهز 89 عام ...
- ضرب مبنى إداري في خاركيف بطائرة مسيرة تستهدف شارعًا مزدحمًا ...
- كلوديا شينباوم تقود أول صرخة استقلال لها كرئيسة
- اجتماع ثلاثي في دمشق يُطلق خارطة طريق لحل أزمة السويداء بدعم ...
- مغاربة ينتفضون ضد -مستشفى الموت- بأكادير، ويرددون شعار-الصحة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مذكرات تائب -٦ / محمد عبد القادر الفار - أرشيف التعليقات - كأنني أقرأ لشخص آخر - محمد عبد القادر الفار