أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بعضٌ من جدل فلسفة التغيير! / ادم عربي - أرشيف التعليقات - أنا أحبك، ولكنني أحب الحقائق أكثر منك/ 2 - حسين علوان حسين










أنا أحبك، ولكنني أحب الحقائق أكثر منك/ 2 - حسين علوان حسين

- أنا أحبك، ولكنني أحب الحقائق أكثر منك/ 2
العدد: 884288
حسين علوان حسين 2025 / 6 / 2 - 23:15
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ نعيم ايليا المحترم
ليس من واجب الماركسية تصحيح المنطق الشكلي الذي لا يقبل أي تصحيح إلا بالغائة جملة وتفصيلا.
في حالة رغبتك بمناقشة وودز، بإمكانك الاتصال به ومناقشته هو على أقواله لكون ما من أحد يحق له التكلم باسم وودز غير وودز نفسه.
جملتك:الغريب أنكم حتى الآن لم تدركوا أني أتهم صاحبكم السيد وودز بأنه يفصل التغير عن المادة
الصحيح: التغيير والمادة متلازمان، ومن يفصل بينهما مفكر ستاتيكي وغير مادي جدلي. وبإمكانكم الاتصال بوودز لمناقشته بصدد أقواله ومعرفة جليتها منه.
جملتك:هل أنا الذي يقول إن التغير هو المطلق فاصلاً بذلك بين المادة والتغير؟
الصحيح: من يعتبر أن القول بكون التغيير هو المطلق إنما يفصل بذلك بين المادة والتغيير لا يفهم ماهية المادة الموجودة بمعزل عن الوعي ولا ماهية التغيير كسيرورة متواصلة للمادة وللفكر وللمجتمع. لذا فلا يحق له الإعتراض على شيء يرفض فهمه تحكميا وذاتياً. الحقائق موضوعية وليست ذاتية .
جملتك:فكيف تفسر قولك:سؤالك أعلاه يفترض الفصل التحكمي بين المادة والتغيير والمطلق
الجواب: ما دمت لا تفصل - حسبما فهمت - بين المادة والتغيير والمطلق ، فأنعم وأكرم بك
كل الحب.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعضٌ من جدل فلسفة التغيير! / ادم عربي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - القمع على أشده في المانيا / المهدي المغربي
- نصب/ تمثال للجواهري على ضفاف دجلة.. لماذا، ولمن ؟! / رواء الجصاني
- هايبون ــ صيف راحل / هلاله مخلوف
- نهاية التاريخ / عبد الستار نورعلي
- حلف الناتو في غزة! / توفيق أبو شومر
- القهوة المرّّة / محمد محضار


المزيد..... - ماكرون: فرنسا والسعودية ستترأسان مؤتمرا لدعم حل الدولتين.. و ...
- طهران تبدي انفتاحها على التفاوض مع واشنطن وترفض أي مساس ببرن ...
- حصيلة جديدة للشهداء.. الاحتلال استهدف منتظري المساعدات ومحطا ...
- قبل تناولها.. اعرف جدول السعرات الحرارية لحلاوة المولد.. انف ...
- محللون: إسرائيل تسعى لضم الضفة وتهجير سكانها وتصفية قضية فلس ...
- مناقشات إسرائيلية متواصلة لضم الضفة الغربية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بعضٌ من جدل فلسفة التغيير! / ادم عربي - أرشيف التعليقات - أنا أحبك، ولكنني أحب الحقائق أكثر منك/ 2 - حسين علوان حسين