أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بعضٌ من جدل فلسفة التغيير! / ادم عربي - أرشيف التعليقات - إلى العزيز كاندل - نعيم إيليا










إلى العزيز كاندل - نعيم إيليا

- إلى العزيز كاندل
العدد: 884115
نعيم إيليا 2025 / 5 / 29 - 15:00
التحكم: الحوار المتمدن

أنا شديد الإعجاب بآرائك، وأنت لها!
من المؤسف أن صديقنا الدكتور عربي، ليس يتكلم باللغة الألمانية التي تكلم بها ماركس وإنجلز، وإنما يتكلم بلغة لا تفهمها إلا الطيور
ثم أليس عجيباً غريباً ألا يكون إلى هذا الوقت أدرك الفرق بين التغير والتغيير؟!
إن حصوله على تصويت عال ، هذا إن لم يكن أحد يعبث بنظام التصويت، من ماركسيي الحوار المتمدن - لا أعتقد أن أحداً من غير الماركسيين يصوت له - يمثل انهياراً للمادية موجعاً، ارتداداً عنها بلغة المرحوم فؤاد النمري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعضٌ من جدل فلسفة التغيير! / ادم عربي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ذكرى أكتوبر تصعيد لطي صفحة الحرب وترسيخ السلام / تاج السر عثمان
- أكتوبر … فصلُ الأمجاد المصرية / فاطمة ناعوت
- القاب الشعراء رؤية نقدية / كاظم حسن سعيد
- [كراسات شيوعية ]بعض من كتابات تروتسكي عن الفن والأدب [Manual ... / عبدالرؤوف بطيخ
- هل بودابست الخيار النهائي للقمة القادمة بين بوتين وترامب ؟ / كريم المظفر
- فاطمة الشيعية وفاطمة السنية / سلام المهندس


المزيد..... - ألوان ربطة العنق و-علم روسيا-.. وزير دفاع أمريكا بلقاء زيلين ...
- ترامب يرد بفيديو -قذارة- ساخر على مظاهرات -لا ملوك بأمريكا- ...
- مصر.. ماذا قال علاء مبارك بعد فوز بيراميدز بكأس السوبر الإفر ...
- رونالدو ينشر صورة من مباراة النصر والفتح ويعلق بـ3 كلمات
- الأونروا تدق ناقوس الخطر: أطفال غزة حُرموا من التعليم طويلاً ...
- عادات صباحية بسيطة ترفع ضغط الدم فى صمت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بعضٌ من جدل فلسفة التغيير! / ادم عربي - أرشيف التعليقات - إلى العزيز كاندل - نعيم إيليا