أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نقاشاً فكرياً وسياسياً مع أراء المهندس المعماري عبد الصاحب الناصر حول الأحزاب الإسلامية السياسية! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - حقد اعمى - ابوعلي










حقد اعمى - ابوعلي

- حقد اعمى
العدد: 8841
ابوعلي 2009 / 2 / 5 - 18:32
التحكم: الحوار المتمدن

السيد المهندس عبد الصاحب المدعي اليسارية باطلا اعتقد ان مفهوم الاسلام السياسي يعني الاحزاب الشيعية السياسية فقط وذلك بسبب حقده الطائفي اللاعمى،ولايعرف ان هذا المصطلح يطلق على كل من يسخر الدين لاغراض السياسة حتى من الاديان الاخرى، مع فائق تقديرنا للفكر الراقى للاستاذ كاظم حبيب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقاشاً فكرياً وسياسياً مع أراء المهندس المعماري عبد الصاحب الناصر حول الأحزاب الإسلامية السياسية! / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ثمانون عامًا على هيروشيما وناغازاكي: دعوة عالمية من أجل السل ... / جهاد عقل
- ماذا بعد انتهاء الرقص امام اللجان ؟ / مرسي محمد مرسي
- الدوني العائد من خرائب الشام : التهديد السوري والخذلان العرا ... / رياض سعد
- التغير في إيران قادم من الداخل / سعاد عزيز
- خارج مضخات التشفير الطائفي / كاظم فنجان الحمامي
- -إسرائيل الكبرى-... مشروع استيطاني توسعي يهدد دول الجوار تحت ... / علي ابوحبله


المزيد..... - تحليل.. سبب رفض الهند إرادة ترامب بوقف شراء النفط الروسي؟
- لحظة ابتلاع انهيار طيني قرية هندية بعد فيضانات قاتلة مفاجئة ...
- السودان.. بيان إماراتي ردا على -مزاعم باطلة لسلطة بورتسودان- ...
- إجلاء موظفي سفارة کيان الاحتلال في اليونان بسبب الاحتجاجات ا ...
- إعدام عميل الموساد وجاسوس العدو الصهيوني
- مئات المستوطنين يتظاهرون ضد الحرب ويطالبون بإعادة الأسرى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نقاشاً فكرياً وسياسياً مع أراء المهندس المعماري عبد الصاحب الناصر حول الأحزاب الإسلامية السياسية! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - حقد اعمى - ابوعلي