الصفحة الرئيسية - الفتح الفارسي للقدس عام 614 م مقارنةً بالفتح الإسلامي عام 638 م الجزء الثامن / عبد الحسين سلمان - أرشيف التعليقات - كل يكتب التاريخ من وجهة نظر معتقداته - د. لبيب سلطان

كل يكتب التاريخ من وجهة نظر معتقداته - د. لبيب سلطان

- كل يكتب التاريخ من وجهة نظر معتقداته

العدد: 883353

د. لبيب سلطان

2025 / 5 / 1 - 04:24
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ عبد الحسين
من يقرأ هذه المقالة يظن ان اليهودوهم من صنع الاحداث وهم من قاد ومن نظر ومن قرر مصير العرب والكلدان والفرس والرومان والواقع نحن نتحدث عن القرن السابع الميلادي قرن ولادة الاسلام وبعد ستمائة عام من ولادة المسيحية وواقعا كانت الديانة اليهودية مهمشة وضعيفة امام انتشار المسيحية غربا والزرادشتية شرقا من بلاد الرافدين ولا اثر للثقافة اليهودية فيها ، ظهر محمد النبي والعرب قسمان بدوا من الجزيرة حوله وشمالا قبائل متمدنة ذات امارات مستقلة مسيحية .وباقي السكان ومدنهم معروفة في وسط وشمال العراق هم الكلدان واشور ولهم كنيستهم الخاصة ومذهب نسطور ..كما السريان في الشام ولهم كنيستهم والفرس زرادشتية ..فاين اليهود كي يصف لنا هذان الكاتبان اليهوديان قصة عنتر وانهم وراء كل صغيرة وكبيرة والواقع يشير لا دور لهم فمنهم من رجع للقدس ومنهم من بقي في بابل مهمشين ..لا عنتر فيهم ولا شالوم ( سلمان الفارسي ) منهم ..لا اعتقد ان المقالة استحقت جهدك المشكور فواضحا كل قوم يكتب التاريخ ليمجد قومه ..حتى ان ارمنيا كتب مرة ان ارمينيا حكمت لحدود مكة وكاتب اشوري للقارات الخمس ( دليله الخمسة ارجل للثور المجنح)

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفتح الفارسي للقدس عام 614 م مقارنةً بالفتح الإسلامي عام 638 م الجزء الثامن / عبد الحسين سلمان