أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقارنة بين دينين / كمال غبريال - أرشيف التعليقات - الادلجة السياسية للاديان لاتخضع لطروحات الاديان - د. لبيب سلطان










الادلجة السياسية للاديان لاتخضع لطروحات الاديان - د. لبيب سلطان

- الادلجة السياسية للاديان لاتخضع لطروحات الاديان
العدد: 883304
د. لبيب سلطان 2025 / 4 / 28 - 05:38
التحكم: الحوار المتمدن

الاستاذ كمال
انك هنا تقارن الاسلام واليهودية بالمسيحية ولكنك نسيت امرا هاما هو ادلجتها سياسيا على مدى الف ومائتي عام بل وممارسة قمع الفكر وتكفير كل من لايخضع لمقولات وارادة القساوسة والبابوات والاباطرة والقديسين والمراودين والاتباع..اينما تلتفت تأتيك الكفخة او االنبذ او الرمح او السجن..بالله عليك هل هناك فرقا بين الاديان عندما يستتب الامر لها لتسيطر على الدولة والمجتمع..اثبت التاريخ ان لافرق حتى لو كان مؤسس الديانة حافيا راعيا بلا عسكر مثل يسوع ..فالمهم هو ماجرى بعده. من هجم وحرق اكاديمية الاسكندرية بعد خمسين عاما من تبني المسيحية..اليس اتباع يسوع وشردوا فلاسفتها تحت يافطة انهم يمارسون الهرطقة ضد المسيح ،والامر ليس فقط في الاديان بل بكل المدارس الفكرية ذات العقائد والطروحات السامية فتتحول الى منشار يذبح ويسجن وينبذ ويشرد حينما تفرض سيطرتها على السلطة لتصبح عقيدة الدولة وحدها..ومنه ارى استخدامكم لممصطلح العلمانية ادبيا وليس السياسي ابطرح ابعاد الدولة عن تبني اية عقيدة ..ليس طعنا بالعقائد بل لخطر تبني احداها من الدولة..حينذاك لافرق بين مسيحية واسلامية..روحانية أو مادية
مع التحية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقارنة بين دينين / كمال غبريال




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الإعلام الموجه والموظف لصناعة الفوضى / عزالدين مبارك
- هوية فلسطين الاجتماعية والثقافية والدينية عميقة الجذور في ال ... / سعيد مضيه
- عام 2026: بين أمل المواطن الشرق أوسطي وجراح فلسطين المفتوحة / احمد موكرياني
- الحلقة الرابعة/ انقشع الضباب لكن العيون ما تزال لا ترى / ماجد فيادي
- السودان: الإرث الثوري لدولة ما بعد الاستقلال: إضاءة على ثورة ... / عبدالله الفكي البشير
- عن ( أسئلة في الدراما والفنانين / الشمس والقمر / ( س ف ) وأح ... / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - أعادا الأميرة ديانا إلى الأذهان.. الأمير وليام وابنه جورج بم ...
- منظمة حقوق الطفل ماسكروس تستقبل الاطفال المهدَّدين للاحتفال ...
- لماذا يُعدّ الإنسان الكائن الوحيد القادر على الكلام؟
- في لندن .. الشيوعيون العراقيون يشاركون في تظاهرة تضامن مع ال ...
- تنفيذا لأمر ترامب.. تعقب ناقلة نفط ثالثة قرب فنزويلا -لها صل ...
- 10 إصابات في الضفة والقدس.. والاحتلال يدشن -سياسة الإعدام ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقارنة بين دينين / كمال غبريال - أرشيف التعليقات - الادلجة السياسية للاديان لاتخضع لطروحات الاديان - د. لبيب سلطان