أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل الإسلام هو السبب في تخلف العرب والمسلمين كما يدعي بعض العلمانيين العرب؟ / عبدالرحمن مصطفى - أرشيف التعليقات - الرد بخصوص - عبدالرحمن مصطفى










الرد بخصوص - عبدالرحمن مصطفى

- الرد بخصوص
العدد: 880899
عبدالرحمن مصطفى 2025 / 2 / 26 - 23:48
التحكم: الحوار المتمدن

كتبت تعليق على النهضة الماليزية ولم ينشر لا اعلم لماذا فحوى التعليق وهو رد على تعليق الاخ زكري أن نهضة ماليزيا ليست بسبب مجموعة عرقية أو دينية بل ذلك بالدرجة الأولى يرجع الى السياسة المستقلة التي تم تبنيها منذ ستينيات القرن الماضي والتكامل الاقليمي بين دول شرق اسيا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الإسلام هو السبب في تخلف العرب والمسلمين كما يدعي بعض العلمانيين العرب؟ / عبدالرحمن مصطفى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - إعلام عبري: اعتقال شخص حاول اقتحام مبنى السفارة -الإسرائيلية ...
- هل تناول الفيتامينات يجعلك أكثر صحة وشبابا.. دراسة تجيب واست ...
- التوكوفوبيا.. طرق علاج رهاب الحمل والولادة
- تونس: ما أسباب تراجع الزيجات والولادات
- بعد بولندا ورومانيا، إستونيا تشكو خرق أجوائها من مقاتلات روس ...
- بعد سنوات من العداء، مصر وتركيا تبدآن الإثنين مناورات مشتركة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل الإسلام هو السبب في تخلف العرب والمسلمين كما يدعي بعض العلمانيين العرب؟ / عبدالرحمن مصطفى - أرشيف التعليقات - الرد بخصوص - عبدالرحمن مصطفى