أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إسرائيل و وهم الأمان وسط أغلبية يهودية ! / حاتم بن رجيبة - أرشيف التعليقات - الحل الامثل ولكن....!! - سمير آل طوق البحراني










الحل الامثل ولكن....!! - سمير آل طوق البحراني

- الحل الامثل ولكن....!!
العدد: 878104
سمير آل طوق البحراني 2024 / 10 / 17 - 05:13
التحكم: الحوار المتمدن

الحل الامثل هو قبام دولة علمانية ديموقراطية للجميع ـ العرب واليهود ـ والدين والعرق شان شخصي لا علاقة له بشئون الدوله. لكن بعد هذه الحروب المدمرة اصبح الامر اما انا والا هو ولا شيء غير ذالك والايام ستكشف المستور. الرحمة لشهداء الحرية والخزي والعار للظالمين والمتخاذلين.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إسرائيل و وهم الأمان وسط أغلبية يهودية ! / حاتم بن رجيبة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في عيد الميلاد… ميتافيزيقا الشمعة والغياب / رانية مرجية
- قرود الجليد اليابانية تسترخي في الينابيع الساخنة ب-وادي الجح ... / ندى محمد
- من يعقد الصفقة؟؟؟ / مازن صاحب
- الحكومة السورية الانتقالية بلا إنسانية: أسرى منذ 2012 بلا عف ... / محمود عباس
- من يتحمل تردي الوضع المالي للبلد المواطن ام المسؤول ..؟ / وهبي الحسيني
- إلى هند الضّاوي: المسيحية المصرية إستمرارا لحضارة مصر القديم ... / ابرام لويس حنا


المزيد..... - شبكة CBS توقف فجأة تقرير برنامج -60 دقيقة- حول من يرحلهم ترا ...
- هل تساءلت يومًا من أين يشتري البابا حذاءه؟
- طلاق صاخب.. ثنائيات انفصلت في 2025 بعد سنوات طويلة من الارتب ...
- لمنافسة -نتفليكس-.. -باراماونت- ترفع سقف عرضها للاستحواذ على ...
- وقف النار الهش في غزة: المرحلة الثانية وإعادة الإعمار في صلب ...
- ترامب -ينصح- مادورو: -كن حكيمًا وغادر-.. وبكين وموسكو تؤكدان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إسرائيل و وهم الأمان وسط أغلبية يهودية ! / حاتم بن رجيبة - أرشيف التعليقات - الحل الامثل ولكن....!! - سمير آل طوق البحراني