أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فلسطين، بين ماساة الاحتلال وحلم الإستقلال / باسم عبدالله - أرشيف التعليقات - ألغرب طرح حلولا حقوقية رفضتها عقائديات الاسلاموية - د. لبيب سلطان










ألغرب طرح حلولا حقوقية رفضتها عقائديات الاسلاموية - د. لبيب سلطان

- ألغرب طرح حلولا حقوقية رفضتها عقائديات الاسلاموية
العدد: 878068
د. لبيب سلطان 2024 / 10 / 15 - 10:41
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ الكاتب المحترم
اسمحوا ان اختلف معكم في الطرح الاساس لمقالتكم والذي يدعي ان الغرب لم يقدم حلولا للصراع من شأنها انقاذ الشعوب المحيطة بالدولة العبرية، ان ذلك مخالفا للوقائع. دعني اذكرك باخرها عام 1998 حين جمع كلينتون رابين وعرفات لثلاثة اسابيع وتوصلوا لاتفاق باعلان دولة فلسطينية انسحب عرفات لخوفه من تخوين حماس له وكذلك تم اجهاض اتفاقه مع باراك في شرم الشيخ عام 2000 بعدما قامت حماس باغتيالات وتفجيرات جماعية واسقط باراك وصعد ناتنياهو الرافض لاقامة دولة فلسطينية.
ان مقالتك تتهم الغرب انه لايطبق ادعاءاته بالحقوق والديمقراطية في هذا الصراع وكيف له ان يطبقها اذا كنا نحن نرفض هذه المبادئ كاسس للحل ،وطرح حلها بطرحوحات عقائدية تبنتها نظم ديكتاتورية وميليشياوية قمعية لاتؤمن اساسا بحلول لا حقوقية ولا ديمقراطية حتى لمشاكل شعوبنا فكيف تأخذ بها لحلها للفلسطينية وهي حرمتهاعلى شعوبنا وقمعتها، كل مشاريعها تقوم على اسس عقائدية قومجية ثم اليوم دينية بابادة الدولة اليهودية،انه نفاقا وخداعا لشعوبنا عدم توضيح وطرح الحقيقة الجوهرية ان حل الفلسطينيةوقضايانا مرتبطان باقامة نظم حقوق ديمقراطية
مع التقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلسطين، بين ماساة الاحتلال وحلم الإستقلال / باسم عبدالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان 7 أكتوبر .. أم إنتحار غزة - بعد وقف إطلاق النار / يوسف يوسف
- إسرائيل غير القابلة للخسارة! / عبدالله عطية شناوة
- فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على ... / سعيد علام
- مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل / جواد بولس
- (ماءُ الْآهِ) / سعد محمد مهدي غلام
- جثة السوق قصيدة / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - اتصال بين ترامب ونتنياهو بشأن اتفاق غزة و رفات الرهائن.. ومص ...
- تطوير التعاون بين إيران ومصر في مجالات الطب والصحة
- 17 أكتوبر 1961: مجزرة الجزائريين في باريس، وكيف غيبها النظام ...
- جثامين الأسرى تشعل أزمة جديدة وتهدد بتفجير اتفاق غزة
- خطوط وتغير فى اللون.. هذا ما تكشفه أظافرك عن صحتك
- هل افتعلت حماس تظاهرات ضدها لنقل الرهائن الإسرائيليين؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فلسطين، بين ماساة الاحتلال وحلم الإستقلال / باسم عبدالله - أرشيف التعليقات - ألغرب طرح حلولا حقوقية رفضتها عقائديات الاسلاموية - د. لبيب سلطان