أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هوّا عُذر؟ أم عَرْكة؟ / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - نقيضو البطل: مذلون مهانون! 2 - طلال الربيعي










نقيضو البطل: مذلون مهانون! 2 - طلال الربيعي

- نقيضو البطل: مذلون مهانون! 2
العدد: 874697
طلال الربيعي 2024 / 5 / 21 - 21:18
التحكم: الحوار المتمدن

الحب الحقيقي هو في اغلب الاحيان نوع من القدر وليس خيارا واعيا. وبالتالي ترفض لغته ان تنصاع لمنطق السياسة وسطوة المحاصصة-الأخ الكبير.
و تعامل الشيخ مع العذر -السمسم هو استخفاف فاضح بالعلاقات البشرية. انه دليل آخر على ان طاعون المحاصصة يفسد العواطف الجميلة والراقية بين البشر ويحيلها الى نقيضها, توازع ادوار مجتمعية للحفاظ على المظهر- مظاهر تنتج أطفالا مشوهين وممسوخين نفسيا وعاطفيا لا يولدون عن حب ولا يعرفونه فتشيع ثقافة البغض والكراهية والتحايل: سؤالهم عن العمر كان لُعْبَة عقلية!؟
mind game
ومظهر غش وخداع. هل تعذيب البشر سادية متأصلة ام مكتسبة؟ إني اعتقد انها مزيج من الاثنين.
بغياب الحب يفقد البشر أصالتهم ويصبحون ممثلين لأدوار اجتماعية يمليها عليهم الاخ الأكبر. انهم سيكونون واضعي قناع البورجوازية, بالتعبير الماركسي, رغم ان برجوازية العراق لا تجيد حتى لبس القناع لأنها لا تعلم انها تمثل دورا. وهذه هي الأيديولوجية في اوضح صورها: ايديولوجية معاداة الحداثة وتقمص دور نقيض البطل
Anti hero.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هوّا عُذر؟ أم عَرْكة؟ / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عصر الوهم ولى / ابراهيم القعير
- العلاقة بين العمر وبقية العمر ...مناقشة جديدة / حسين عجيب
- التوافق مطبخ الانكسارات الوطنية / شمخي جبر
- ⟡ صلاة الأرواح وأهازيج الغياب ⟡ / رانية مرجية
- ممتلكاتُ أمريكا في العقار الإسلامي .. / هاتف بشبوش
- ليلة حمى / أمين أحمد ثابت


المزيد..... - التعرض لمواد PFAS قبل الولادة قد يعرض المراهقين لخطر ارتفاع ...
- مصور فرنسي يوثق جانبًا آخر من جزيرة سقطرى باليمن لم تلتقطه ا ...
- إطلالة كيت ميدلتون -الزرقاء- تعيد إلى الأذهان أناقة الأميرة ...
- إبراهيم نصرالله ضمن القائمة القصيرة لجائزة -نوبل الأميركية- ...
- كأس العالم للأندية: بايرن ميونيخ الألماني يكتسح أوكلاند سيتي ...
- الجيش الكويتي يُعلق على تداول مقاطع رصد -صواريخ باليستية- في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هوّا عُذر؟ أم عَرْكة؟ / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - نقيضو البطل: مذلون مهانون! 2 - طلال الربيعي