أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هوّا عُذر؟ أم عَرْكة؟ / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - نقيضو البطل: مذلون مهانون! 1 - طلال الربيعي










نقيضو البطل: مذلون مهانون! 1 - طلال الربيعي

- نقيضو البطل: مذلون مهانون! 1
العدد: 874696
طلال الربيعي 2024 / 5 / 21 - 21:16
التحكم: الحوار المتمدن

الرفيق والأستاذ العزيز دكتور حسين علوان حسين المحترم
يبدو من هذه القصة الجميلة وان كانت نهايتها محزنة بحق: الحب لا يجمع العاشقين, إن المحاصصة الطائفية او بكل انواعها لا تقتصر على تشويه واقع السياسة فقط والعودة بالدولة الى عصر ما قبل الحداثة, بل إن اجمل عاطفة
وارقاها إنسانية, الحب, اصبح هو الآخر محاصصاتيا ومسيسًا. والمرأة هي التي تؤد كما في عصر الجاهلية.
و آفة المحاصصة, كما يبدو أيضا, ليست ظاهرة سطحية او فوقية, بل انها ضربت جذرها في اعماق المجتمع. يا للكارثة!
ولا ادري سبب استحواذ لغة المستعمر, فرق تسد, حتى على عقول الشيوخ! فكيف يكون هؤلاء شيوخا ويسمحون لعقولهم أن تسمم بثقافة ما هو نقيض الحب والسعادة؟
وهذا يدلل على ان شرور الرأسمالية في وطننا, وخصوصا في ما يخص العلاقات الإنسانية والحميمية, هي اكثر بكثير من شرورها في البلدان الرأسمالية نفسها مثل الولايات المتحدة, لأن واقية الحداثة اكثر فعالية بكثير هناك مقارنة بما عندنا. الاحتلال لم يعمق مفاهيم الحداثة, بل كرس مباديء ما قبل الحداثة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هوّا عُذر؟ أم عَرْكة؟ / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تأثير التكنولوجيا على قولبة أفكار المثقف(32) / داود السلمان
- عبد الجبار عباس: قامة نقديّة باسقة / محمد علي محيي الدين
- هل فات الوقت على تجنيب غزة -أبواب جحيم كاتس-؟ / سليم يونس الزريعي
- بين بيروت وبغداد أمريكا تدير الأزمات ولا تحلّها . / صادق حسن الناصري
- على الحدود الجورجية – الأرمينية / هيثم ضمره
- سريانية القرآن الكريم - د سامي الذيب مع أحمد سعد زايد ونكتة ... / سامي الذيب


المزيد..... - وفيات وإصابات في حادث سير -مأساوي- بنيويورك بعد انقلاب حافلة ...
- عودة -التنين الأزرق-.. كيف نجا هذا الكائن الغريب من الانقراض ...
- -أفعى قوس قزح- النادرة تهرب في فلوريدا.. وسلطات الولاية تطار ...
- إطلالات النجمات العربيات على الشاطئ بين الجرأة والأناقة
- باريس تستدعي سفيرة إيطاليا احتجاجا على -تصريحات غير مقبولة- ...
- العفو الدولية: أمريكا تستهدف داعمي فلسطين بالذكاء الاصطناعي! ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هوّا عُذر؟ أم عَرْكة؟ / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - نقيضو البطل: مذلون مهانون! 1 - طلال الربيعي