الصفحة الرئيسية - أله المسيحية المتجسد و أله الاسلام المتلاشى / أنون بيرسون - أرشيف التعليقات - الى 67ماما1 - عمارة

الى 67ماما1 - عمارة

- الى 67ماما1

العدد: 87227

عمارة

2010 / 1 / 28 - 06:30
التحكم: الكاتب-ة

انت قلت :ماذا يضير ان يكون العلمانى له علاقة بالله ويعيش حياة الطاعة لله وحياة المحبة للاخر وأرشاد الاخر لهذا الطريق مع دعوتة بعدم دخول الدين فى الدولة والفصل بينهم.انت آمنت بالله ورضيت الله رباً والهاً تتقربين اليه بالطاعات . اليس كذلك ؟ بلى من حقوق الرب عليكى الا تتعبدى له الا بعبادة هو يرتضيها والا تتعاملى معه الا بالطريقة التى هو يرسمها لكى هذا بموجب كونه خالقكى والهكى , لانكى وانا ايضاً وجميع الخلائق لم نر الله تعالى ولن نراه فى هذه الدنيا .إذن كيف نعرف عن الله تعالى طريقة عبادته ؟اختار الله تعالى من خلقه بعلمه العظيم وحكمته التامة افضل خلقه وانقاهم سريرة واطهرهم قلباً واوعاهم عقلاً واختصهم بأن يكونوا انبياءورسلاً الى اقوامهم يعلمونهم ويرشدونهم اليه سبحانه . ولم يقبل من البشر طريقة سوى طريقة الانبياء التى اوحاها الله تعالى اليهم وامرهم بابلاغها الى الناس, وبلغ الرسل الرسالة الى اقوامهم ومن هؤلاء الرسل عيسى ومحمد عليهما الصلاة والسلام وتحملوا فى سبيل ذلك الاضطهاد من كافرى اقوامهم,وأمد الله تعالى الرسل بمنهاج وطريقة يسيرون عليهافيما بينهم وبين الله خالقهم والههم وفيما بينهم وب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أله المسيحية المتجسد و أله الاسلام المتلاشى / أنون بيرسون