أنا مع بداية 2000 بدرجة استاذ مساعد راتبي 500 دينار واليوم يصل إلى 6000 دينار وهذا ينطبق على جميع المرتبات.. ولو نظرت إلى من يحكم اليوم لوجدت الكثير ممن رفضوا قيم فبراير المتمثلة في رفض الدكتاتورية .. أخي محمد لم أفهم كيف كنت سجين رأي واليوم تستخسر رخة بسطة من نسيم احية على جزء من ليبيا الحبيبة.. ربي يوفقنا لما فيه خير ليبيا وشعبها.. وربي على الظلمة وسراق المال العام.. عاشت ليبيا حرة تدر ليبيا تادرفت عاشت فبراير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنتفاضة فبراير تُراجع مسيرتها ولا تتراجع / فتحي سالم أبوزخار
|