أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نافالني رمزا لادانة الاستبداد والدولة البوليسية / لبيب سلطان - أرشيف التعليقات - عصر لا تصالحْ على الدم حتى بدم، أكلّ الرؤوس سواء؟ - ليندا كبرييل










عصر لا تصالحْ على الدم حتى بدم، أكلّ الرؤوس سواء؟ - ليندا كبرييل

- عصر لا تصالحْ على الدم حتى بدم، أكلّ الرؤوس سواء؟
العدد: 872176
ليندا كبرييل 2024 / 2 / 21 - 04:22
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ الفاضل لبيب سلطان

تحية التقدير لمواقف الشجعان . موت نافالني أحزنني. أتذكر حوارا سمعته من زمن بعيد في مسلسل الزير سالم:

يقول الزيرسالم المُهلهِل لصديقه: أيفاجئك الظلم يا عزيزي؟ لماذا المُلْك إذاً؟ القوي يجب أن يَظلِم والضعيف وحده هو الذي لا يَظلِم

وأنا أضيف هنا: بل أخشى حتى من الضعيف الذي يتمسكن حتى يتمكّن، والذي لو واتته الفرصة وعلا.. تكبّر وتجبّر وجار وطغى وحقَّر وأهان حتى باسم الإلاه، وباسم المبادئ
نعيش في عصر لم نعد نميّز الظالم من المظلوم، كل طرف يدّعي أحقيته في الحياة ومسك زمام الأمور.. والسحق والتحقير أو التسميم أو التشويه أو الموت للآخر
عصر( لا تصالحْ )؛ لا تصالح على الدم حتى بدم، لا تصالح ولو قيل رأس برأس، أكلّ الرؤوس سواء؟
عصر طغيان لا نجد فيه بارقة نور أو فسحة أمل رغم كل الشعارات، والكل مهزوم إنسانيا وأخلاقيا
يلومون نافالني أنه عاد إلى روسيا، ولكن هل ننسى منْ امتدت الأيادي العابثة لتسميمهم خارج أوطانهم؟ من الروس وغيرهم... أحدهم الأخ غير الشقيق لرئيس كوريا الشمالية في ماليزيا

مع الاحترام والتقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نافالني رمزا لادانة الاستبداد والدولة البوليسية / لبيب سلطان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إلى: فخامة الرئيس دونالد جيه. ترمب / علي ابوحبله
- مجلاتنا من اساتذة مندلاوية/7 / احمد الحمد المندلاوي
- قلب الطاولة على مشروع الاحتلال دفاعًا عن الحقوق والسيادة / علي ابوحبله
- عندما يضيء عقلك عتمة حياتك: أربعون درسًا من قلب الطريق / أوزجان يشار
- انهيار الأسواق وشيخوخة الرأسمالية: تحذيرات كيوساكي وماسك في ... / احمد صالح سلوم
- ألتاريخ الحي / ليث الصندوق


المزيد..... - مصير الرئيس التنفيذي بعد كشفه بفيديو يعانق موظفة بحفل كولدبل ...
- العدل الأمريكية تتحرك لإصدار شهادة هيئة المحلفين بقضية إبستي ...
- الأمم المتحدة تحذر من أن يصبح الحرمان الجماعي أمرا طبيعيا في ...
- صحة غزة: المجاعة ومجازر الاحتلال قرب مراكز المساعدات تهدد حي ...
- من هو قائد الثورة السورية الكبرى ورمز الكفاح ضد الاستعمار؟
- جايير بولسونارو يرتدي سوارًا إلكترونيًا للاشتباه في تخطيطه ل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نافالني رمزا لادانة الاستبداد والدولة البوليسية / لبيب سلطان - أرشيف التعليقات - عصر لا تصالحْ على الدم حتى بدم، أكلّ الرؤوس سواء؟ - ليندا كبرييل