أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أله المسيحية المتجسد و أله الاسلام المتلاشى / أنون بيرسون - أرشيف التعليقات - يا ترى الاله عندكم بيشجع برشلونة أم تشلسى2 - عمارة










يا ترى الاله عندكم بيشجع برشلونة أم تشلسى2 - عمارة

- يا ترى الاله عندكم بيشجع برشلونة أم تشلسى2
العدد: 87057
عمارة 2010 / 1 / 27 - 19:35
التحكم: الكاتب-ة

قتل الكفار ولده لماذا؟ ليطهر الناس .من ماذا؟ من خطيئة لم يفعلوها بل لم يكونوا موجودين وقتها ولم يشهدوها.إله يفعل ذلك؟ أين العقول ؟اختار الاله اطهر دم واقدس دم واراقه ليزنى الزناة وليسرق السارقون وليشرب الخمر الشاربون وليقتل القاتلون .إنه العدل بل تمام العدل .لماذا يعاقب الجانى على جنايته طالما ابن الرب موجود ليذبح ابن الرب وليعربد الزانى كما يحب .أين العقول ؟ أين العقول؟فيا عباد الصليب لنا سؤال نريد جوابه ممن وعاه
إذا مات الإلهُ بصنع قوم أماتوه فهل هذا إله ؟!
ويا عجباً لقبر ضم رباً وأعجب منه بطن قد حواه
أقام هناك تسعاً من شهور لدى الظلمات من حيض غزاه
وشق الفرج مولداً صغيراً ضعيفاً فاتحاً للثدي فاه
ويأكل ثم يشرب ثم يأتي بلازم ذاك فهل هذا إله ؟!
تعالى الله عن إفك النصارى سيسألوا كلهم عما افتراه.
اما عن قصة البنت فأنا قلت لك قبل ذلك من كذب على الانبياء فجعل منهم زانياً وجعل منهم سكيراً وجعل منهم عارياً وجعل منهم لئيماًخواناً وجعل منهم زانياًبمحارمه .ومن كذب على الله فجعله كما وصفت من قبل ما الذى يمنعه ان يكذب على البشر ويؤلف روايات وحكايات.اما عن الاله عند المسلمين فيا عظمة هذا الاله و


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أله المسيحية المتجسد و أله الاسلام المتلاشى / أنون بيرسون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رباعيات (9/10)‏ / إبراهيم رمزي
- حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (34) / نورالدين علاك الاسفي
- يوسف زيدان وفراس السواح..ألعاب الكبير والأكبر والأهم وأسماء ... / جاكلين سلام
- خمريات الشاعرة الكبيرة وئام ملا سلمان: بلوغ الأرقى (3-10) / حسين علوان حسين
- أنا الذّكْرى / محمد السوادي
- قمر وحيد ... / محمد نور الدين بن خديجة


المزيد..... - مكونات ضارة في الفيتامينات اليومية!
- اكتشاف سمة في الخلايا المناعية قد تقود إلى -علاجات شخصية- لس ...
- ميزة -غير عادية-.. كويكب ضرب برلين يناير الماضي يستمر في مفا ...
- فوائد التدليك العلاجي للجسم
- نسخة صينية مقلدة من شاحنة ماسك المثيرة للجدل
- Beats تعلن عن سماعاتها الجديدة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أله المسيحية المتجسد و أله الاسلام المتلاشى / أنون بيرسون - أرشيف التعليقات - يا ترى الاله عندكم بيشجع برشلونة أم تشلسى2 - عمارة