نعم إنّ الدين يبدأ واحداً ثم يتحوّل بأختلاف البلاد والعباد والمصالح الى مذاهب شتى,بضعٌ وسبعون شعبة في حالتنا وتتحول العملية الى طريقة معيشة وتكسب وإستفادة قصوى لامباديء ولا أخلاق ولا هم يحزنون...وكلّه بأسم الدين .الذي يعكس أخلاق من جاء به الأستاذ حجازي محّق في طروحاتهِ خصوصاً قوله بأستفادة العسكر ورجال الدين كلّ من الآخر في مصر وكلٌ من أجل مصلحتهِ المصالح في النهاية هي من يتحكم بأعمال كلا الطرفين أيّ شعب وأيّ وطن وأيّ إله ؟؟؟؟؟؟شبعنا من شعاراتهم الجوفاء تحياتي لجهدك الكبير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من الخمسينات حتى نجع حمادي .. هذا هو السؤال ؟ / شامل عبد العزيز
|