أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل تستبدل إسرائيل ب -العربان-؟ / عصام شكري - أرشيف التعليقات - وكم بالحوار (المتمدن) من المبكِيات المضحِكات ! - محمد بن زكري










وكم بالحوار (المتمدن) من المبكِيات المضحِكات ! - محمد بن زكري

- وكم بالحوار (المتمدن) من المبكِيات المضحِكات !
العدد: 870130
محمد بن زكري 2023 / 12 / 6 - 21:22
التحكم: الحوار المتمدن

أقرأ المقالة أو التعليق (المداخلة) ، وأنا أدري - مسبقا - كم هو عدد الأصفار التي ستنالها المقالة ، وكم هو عدد التقييمات الإيجابية ، وأعلم من هم (بالأسماء) المصوتون بالأصفار ومن هم (بالأسماء) المصوتون بالنسبة المئوية العليا . فأنت إما معي وإما ضدي .. و (خلاص) !
وأقرأ المداخلة (التعليق) ، وأنا أعرف - مسبقا - من هم بالتحديد (اسما .. اسما) المصوتون عليها بعلامات الإعجاب . سواء كان التعليق بـ (القدح .. بل والسب) ، أم كان التعليق بـ (المدح والثناء) .
فالقراء والمعلقون ، لا يصوتون - وخاصة على المداخلات - للرأي الموضوعي أو العلمي (مهما كانت درجة موضوعيته وعلميته) ، بل يصوتون إما (ضد) أو (مع) شخص صاحب المداخلة بذاته (إما تصفيقا له ، وإما نكاية به) !
فالتعليقات والتقييمات بـ (حوارهم المتمدن) ، محكومة بعقلية القبيلة وثقافة السلف الصالح جدا (أنصر أخاك ظالما أو مظلوما) ، والتصويب باللايكات تحكمه فزعة العشيرة !
كم هو مؤسف ومحزن ، أن يبلغ الأمر هذه الدرجة من التهافت والإسفاف ، حتى إنك لتجد نفسك - وأنت على انفراد - تضحك بصوت عالٍ .. من شدة البكاء !
ثم يحدثونك عن التخلف !


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تستبدل إسرائيل ب -العربان-؟ / عصام شكري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سوريا بين وحدة الدولة وتعدد الرؤى: لا وطن يُبنى على السلاح و ... / أحمد سليمان
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (218) / نورالدين علاك الاسفي
- جامعة وساحة حرب: قصة فتاة لم تعرف التنازل. / هدى الخباني
- نصر حركة حماس القادم / ابراهيم ابراش
- مليارات تُصرف على الحروب... ماذا لو صُرفت على الحياة؟ / محمود كلّم


المزيد..... - مراسل العالم يوثق مهنة طارئة من رحم حرب غزة: تصليح الأوراق ا ...
- فى أسبوع الرضاعة الطبيعية.. كيف تتعاملين مع الأدوية خلال هذه ...
- البرازيل: المحكمة العليا تفرض الإقامة الجبرية على بولسونارو ...
- مشرعة ألمانية تنتقد إسرائيل وتعلق على الاعتراف بدولة فلسطيني ...
- روسيا تعلن عدم التزامها بالقيود على نشر الصواريخ.. وميدفيديف ...
- يونيسف: 28 طفلا يستشهدون بغزة يوميا جراء القصف والتجويع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل تستبدل إسرائيل ب -العربان-؟ / عصام شكري - أرشيف التعليقات - وكم بالحوار (المتمدن) من المبكِيات المضحِكات ! - محمد بن زكري