أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تظاهرة أممية في عرض البحر / كاظم فنجان الحمامي - أرشيف التعليقات - الشعارات هي ماتعبدون - د. لبيب سلطان










الشعارات هي ماتعبدون - د. لبيب سلطان

- الشعارات هي ماتعبدون
العدد: 869844
د. لبيب سلطان 2023 / 11 / 28 - 20:26
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا تركت كلمة -شعارات - ياسلفي في ت12 عند تناول القضية الفلسطينية
ففي تعليق استاذ منير الذي اوردته
أنه يقول لكم انها اصبحت شعارات قديمة الامبريالية والاشتراكية القضية الفلسطينينية تستخدمون القضية حالكم حال نصر الله وميليشيات سليماني ومثلها اسد وصدام والقذافي وترددون بضاعة مجربة قديمة دمرت شعوبنا للتجارة بأسم القضية الفلسطينية..انتم والقومجية والاسلاموية تجار شعارات وترديد مقولات لاغير ..ادلجة فارغة وممارسة مدمرة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تظاهرة أممية في عرض البحر / كاظم فنجان الحمامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - صدى* / إشبيليا الجبوري
- جوجيوهكا / ذكرى / هلاله مخلوف
- تصورات الأقلية والأكثرية على ضوء التاريخ السوري / ياسين الحاج صالح
- من أسباب تخلف العرب عدم استعمال العقل في الدين / عزالدين مبارك
- هل تعلم؟ / محمود سعيد كعوش
- قلعة أربيل بين الأيادي الأصيلة والأيادي الحزبية / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - بعدما أطاح متظاهرو -الجيل Z- برئيس مدغشقر.. فهل ينبغي على قا ...
- فيديو يُظهر المارة يحاولون منع عناصر إدارة الجمارك من اعتقال ...
- قطر تجدد موقفها الثابت من عدالة القضية الفلسطينية وتؤكد دعمه ...
- واحدة من أسرع الإقالات.. نادٍ إنجليزي يستغني عن مدربه بعد 39 ...
- شركة أمبري البريطانية للأمن البحري: انفجار في ناقلة نفط عند ...
- بموافقة الملك تشارلز الثالث.. الأمير أندرو يتنازل عن لقب -دو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تظاهرة أممية في عرض البحر / كاظم فنجان الحمامي - أرشيف التعليقات - الشعارات هي ماتعبدون - د. لبيب سلطان