بالرغم من أتفاقي الجزئي وأختلافي الجزئي مع المتحاورين لكن يبقى الحوار العقلاني والأكاديمي مثري وعلامة إيجابية تدل على حضارية المتحاوين، ولا يهم الأتفاق والأختلاف بشكل رئيسي بقدر ما نمنح عقولنا حرية التفكير والتعبير عن أفكارنا دون أن نخشى القمع الفكري أو التكفير المعرفي، شكرا جزيلا لحضرات الأخوة المشاركين وأتمنى أن يكون الديدن في الحوار هو بناء عرف معرفي جامع يؤدي في النهاية إلى بناء جو فكري ومعرفي ناهض بالعقل كما هو ناهض بالوجود.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مراحل تطوير التاريخ البشري / عباس علي العلي
|