أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مُشادّة على مائدة الحوار المتمدن / نعيم إيليا - أرشيف التعليقات - آخر الكلام الماركسي، مولانا الجليل - حسين علوان حسين










آخر الكلام الماركسي، مولانا الجليل - حسين علوان حسين

- آخر الكلام الماركسي، مولانا الجليل
العدد: 869296
حسين علوان حسين 2023 / 11 / 13 - 20:28
التحكم: الحوار المتمدن

مولانا نعيم ايليا الورد
لايوجد ماركسي لا يرى الا الصراع الطبقي مثلما تظن. الماركسي يعرف من ماركس وانجلز بأن المجتمعات تتأثر بعشرات الصراعات الداخلية والخارجية.ضمن الصراعات الداخلية هناك الصراعات القومية والاثنية والدينية والطائفية والسياسية والفكرية والعسكرية (التمردات للجماعات المسلحة، الخ.)والاقتصادية من كل الأنواع (الازمات الدورية، المنافسة بين المنتجين، وبين المنافسة والاحتكار..)وصراعات الارادات والاستحواذ،الخ.ولكن يبقى الصراع الطبقي هو أهم محرك للتغييرات الاجتماعية حسب درجة حدته وموازين القوى.الصراعات الخارجية مثل صراعات الحدود والهيمنة الاقتصادية والعسكرية والاعمال الحربية والاحتلال والعدوان الخ هي الاخرى فاعلة المفعول وقد تكون نتائجها حاسمة مثل احتلال العراق وابادة أهل غزة .
أعود وأكرر، الصراع الطبقي مرهون بوجود الطبقات الاجتماعية المتناحرة، ولا يوجد في علم الاجتماع ولا الاقتصاد شيء ثابت، وماتفضلتم به عن انحساره تدريجيا في المرحلة الشيوعية العليا استنتاج مبرر نظريا، لكنه مرهون بتجلياته الوقائعيه وقتذاك.الجدل هو قوانين حركة المجتمع والطبيعة والفكر كمنهج منطقي وليس علما طبيعيا.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مُشادّة على مائدة الحوار المتمدن / نعيم إيليا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خطر تصاعد الحرب بعد سقوط الفاشر / تاج السر عثمان
- الافكار الفلسفية والتطبيق / علي محمد اليوسف
- العراق بين حلم الدولة المدنية وواقع المحاصصة / نعمة المهدي
- في اللغة المصرية / محمد أبو قمر
- القتامة في -ما الملجأ؟- شيماء عبده / رائد الحواري
- البحر كمعادل موضوعي للحرية: قراءة ذرائعية في قصيدة بحرٌ للحر ... / عببر خالد يحيي


المزيد..... - ترامب يحذر من أنه قد يمانع في تمويل نيويورك إذا أصبح ممداني ...
- إيطاليا: انهيار جزئي لبرج تاريخي في روما يودي بحياة عامل روم ...
- السودان: باريس تدعو لوقف إطلاق النار وتدين انتهاكات قوات الد ...
- اقتحامات واسعة ومواجهات في عدة مناطق بالضفة
- صراعات صغيرة قد تُشعل حربا عالمية لا يتوقعها أحد
- نجاح بلا هوس.. لماذا تفشل طاحونة تطوير الذات؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مُشادّة على مائدة الحوار المتمدن / نعيم إيليا - أرشيف التعليقات - آخر الكلام الماركسي، مولانا الجليل - حسين علوان حسين