سمعنا وسمع الفلسطينيون نداءات جيش عدوانكم الصهيوني فلا داع لتكرارها على صفحة الحوار المتمدن، فلن يتعاطف معها سوى جيشكم الألكتروني الساعي للتشويش على الموقع، وتحويله من موقع للنقاش الرصين الى حلبة للبروبوغاندا الصهيونية. أعرف أنك مثل باقي الذباب الألكتروني سترد بالشتائم، لعلها ترضي مشغليك. ولا أعتراض لي على هذا، أشتم كما تشاء. فالشتيمة أقل أيلاما من رؤية قطرة دم طفل فلسطني، ومن صرخة أم مفجوعة تقف منهارة أماء أشلاء طفلها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مهنية الإعلام الغربي حين يتعلق الأمر بإسرائيل / عبدالله عطية شناوة
|