المسجد الأقصى كان موجودا بزمن محمد لكن ليس في القدس بل في الحجاز و يبعد 20 كم عن يثرب . وقد سمي بالمسجد الأقصى لوجود مسجد آخر على بعد منه في منطقة اخرى اسمه المسجد الأدنى . وربما كان هو المقصود بآية الإسراء المؤلفة بشريا . لماذا كان هذا افسراء والمعراج المزعوم ليلا والناس نيام وليس نهارا ، ولماذا لا يوجد شاهد عيان واحد يشهد لصحة وقوعه . ان القصص المفبركة تفضح نفسها بنفسها .
انه زمن كشف أكاذيب دين الإسلام المزيف .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل من أثر للمسجد الأقصى القرآني؟ / عزالدين مبارك
|