بالنسبة لمسألة دخول الكنيسة .. فأنا مسلم أدخل الكنائس وفي مناسبات دينية وأفراح وأستمتع بما يجري بدلاً من الجلوس علي المقهي..لا شك الكنيسة مكان مريح فهو للمتعة أقرب منها للعبادة.. أما قصة الفتاة يمكن أن تكون صدق أو كذب لكن لا محل لها .. أخيراً أولاد حارتنا رواية شخص فيها الله والرسل رغم أنه لم يسمهم بالاسم وهو عمل أدبي وليس رأي ديني .. ولكن لماذا لا تعلق علي ( رفاعة ) الذي مثل دور المسيح وقول نجيب محفوظ أن أصحابه سرقوا الجثة ودفنوها..؟؟ مع تحياتي رغم عدم أحقيتك لها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أله المسيحية المتجسد و أله الاسلام المتلاشى / أنون بيرسون
|