ان الاسلام هو اول دين يطبق مبدأ المواطنة عبر تركه الأقليات وما يعتقدون وباستيعابه للاقليات في الشأن العام والمشاركة ، ان الأقليات الدينية في المشرق مدينة للإسلام في بقاءها وتكاثرها ووصولها الى ملايين لها آلاف الكنايس والأديرة ولو كان المسيحيون المشارقة طائفة دينية في أوروبا قبل قرون كانت أبيدت او أرغمت على مذهب الأكثرية او نفيت الى استراليا مع المجذومين والمشوهين والمجانين والمجرمين بحسبانها فرقة دينية مهرطقة كافرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
(( فرح أنطون.. بين الدولة المدنية والدولة الدينية )) / محمد ساجت قاطع
|