الأخ بارباروسا ،تعازينا في وفاة ضحايا الحادث المشؤوم. أذكر أنني كنت أتابع قناة RT arabic الروسية ،وإذا بمراسل القناة في العراق ،يتكلم عن الحادث المأساوي المشؤوم فكانت العبارة الوحيدة التي علقت بذهني حتى اليوم ،هي (إنه الموت المجاني) . حقيقة هي عبارة دالة ،وتلخص كل مقالك. بل وتلخص حال العراق برمته. للأسف الشديد هذا ما وصل إليه العراق ،وهو الذي كان يعد من البلدان الأفضل في الشرق الأوسط ،سيما على مستوى التعليم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حادثة بغديدا _ اسئلة حائرة / بارباروسا آكيم
|