كل تاخير فى الحسم دليل ضعف؛اما عدم فهم او رفض قبول الحقيقة.كلما كانت الحقيقة مرة كلما صعب قبولها ومواجهتها وكلما تطلب ذلك وقتا،ليس عيبا ان نعطى انفسنا ذلك الوقت،كلنا بشر وكلنا نضعف،نحن مختلفون لذلك يختلف ذلك الوقت من شخص لاخر،لكن علينا الا نطيله لان الذى ينتظرنا اهم:اجمل وانقى،السيادة فى الجحيم ارقى بكثير من العبودية فى الجنة،تلك ضريبة المعرفة ولا قيمة لراى من لا يعرف هنا،لان الجهل ضعف وعبودية والعبيد لا قيمة لهم فى عالم الاحرار....فى عالم الملوك والامراء.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أهمية حسم قضية الوعي والوجود المادي / سامى لبيب
|