لا شكَّ أنَّ كلَّ عاقلٍ يقول: تكتفي بالوصول، ولا تهمُّك الطرق الأخرى ووجهاتها ما دُمت قد وصلت، وهكذا هذا الدِّين الذي تعتنقه أيُّها المسلم، فإنّ من خَطَل الرَّأي أن يُقال: يجب اختبارُ جميع الأديان دينًا دينًا ومعرفةُ فسادها حتى تعرف أنَّك على الحقّ، فهذا مجرد كلام مأزومٍ لا قيمة له في الميزان العلمي، بل لا يتعامل به أهل الدنيا في صِغار الأمور، فكيف بالدِّين الذي يعتنقه الإنسان طوال حياته؟ فهو مثل تلك الطريق التي أوصلتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على سامي لبيب في مقاله 50حجة تفند وجود الإله [1] / إسلام بحيري
|