ويكفى فخرا واعجابا -بالمزاج العراق الثورى - الحافظ لجميل الزعيم - ان قامت الجماهير العراقيه بعد عام 2003 تحرير العراق -بالذهاب الى المتحف الحربى وجلبت تمثالا - للرعيم عبد الكريم قاسم ونصبته فى نفس المكان -الذى تعرض فيه للاغتيال عام 1959 فى شارع الرشيد ورفعت من المكان تمثال الغريرى منه وانى شاهدت التمثال للزعيم الخالد منتصبا فى شارع الرشيد العام الماضى-يبقى الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم حيا فى ذاكرة الشعب العراقى فى تاريخ العراق الحديث
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين الحنين للملكية وتسفيه ثورة 14 تموز / كمال يلدو
|